![]() |
عائشه يغريني في حرفك انك تكتبين وتتركين للقارئ تشغيل ملكاته وحواسه ليحلق بين حروفك .. أكتبي المزيد وأثرينا..فقلمك يحرك المياه الراكده بين اللفظ وبين المعنى . . شكرا لك:34: |
ح ـــــــــــــين قرأتك لأول الأمر قررت المضي آخرى بقراءة جديرة بالنص ه ــــــــــــــنا نص غارق في الروعة الانتظار رغم ما يزرعة من وجل يخلق بداخلنا قمم من صبر ع ــــائشة ل ــــــــــــــمن هم مثلي أن يتعلموا من هكذا حرف |
عندما يكبر الجرح
تضيق اللغات كنت أقول هذا كثيرا عندما لا اجد أبلغ من الصمت الان وانا امام هذا النص السامق أعيد قراءة عبارتي من جديد لكن ليس اكثر من قراءاتي لنصك الرااااائع أستاذة عائشة. |
اقتباس:
[ نافذتي وطن ] هي الجملة التي أعتقد أنها النص الحقيقي الذي كُنت أشعر به وأنا أكتب وما أروع أن يقتبس القارىء ما يشعر الكاتب أنه الأجمل مسبقاً ، مجدولينا ، شُكراً لحضوركِ البهي ، والأجمل على الدوام |
عائشة الغالية جعلتني اُرتشفُ من نهر قداسة التحديق وأعود اليهِ مرارا . لان الفكر حين يظمئ لا يهدأ ويصيبهُ هذياان من نوع اخر فيعود للماء العذب الذي ارتشف منهُ |
اقتباس:
تغرقنا في لوحة مسافر لاتنبت إلا حجارا .. سعد ، أكانت اللوحة كذلك حقاً .. ! إني أخشى على ألوانها .. أخشى على بروازها .. أخشى عليها من المحملقين ، الذين لا يعبرون محاجرنا بسلام .. كن هُنا فحسب |
معذرة .. هلا فتشت أدراجك جيدا .. لعلك تجدي فيها قصاصة .. تائهة هنا أو هناك ..
وأنت تربطين بين الطائرات .. والمطافئ .. وتركي بكل حرفية وجمال .. مع هذا الغائب .. أجدني أريد أن اصفق .. وأريد أن أكمل نصك .. وأتعلثم بين هذا وذاك .. الجراح التي نتسبب بها لأنفسنا ، وحدنا من يجب أن يتكفل بتضميدها هي فاصلة النص .. هي الجرح الحقيقي .. ونحن نضعه ونكتب عنه سطورا .. تمتد لدموع في الحروف .. بحق رائعة .. رائع هو النص حين يأتي من القلب وبلسان القلب .. ليملأ بياضا بكل هذا الجمال ألف تحية وتقدير |
عائشة يا عائشة يا صديقتي الرقيقة .. أحتاج لـِ أكثر من إفاقة كي أعود لـِ أكتب لكِ هُنا حروفكِ إسطورة أحبها جداً تقديري |
الساعة الآن 08:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.