![]() |
علقمُ الغيابْ يشيْ بذاكرتنا في كُل عَتبة حُنين تتعثر بها أشواقنا ! الَمغريْ : سعد بعض الُردود أقف أمامها عاجزة عن الرد , عن تصوير روعة إنبلاجها بمتصفحيْ اممم رُبما لأنها تفوق الوصف , وهكذا كان رُدّك يا أخيْ ., كان أجمل , كان أنقى , كان أكبر من أن يصف جماليته حرفي المتواضع جداً أمام هيبة حضوركَ شُكراً بحجم محبرتك ., |
الساعة الآن 01:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.