|
عبدالعزيز رشيد ... لهذه القصيدة .. وقعٌ يُشبه .. النبضة الأولى في دار القلب .. إنطباع وجه الزهر ... من إطلالة الشمس .. والسر الـ مكشوف في نبرة العطر ... ويظل رغم ذلك سراً ... المقطوعة الموسيقية الـ تنبت في رأس الأصابع .. وتنساق في وتر الجديلة ... ولا يستطيع أن يُغنيها سوا الهواء .. حين يسرقها من بين خصلات شعرها ... عذبٌ دائماً وأبداً ياترنيمة الماء .. |
عبدالعزيز إفاقتك : إستفاقة لـ الشعر بنا معك الصُبح يُشرق من أول شطر ولا يأفل ولا يغرب بـ عبدالعزيز عزيزي أنت |
: لأنّك عبدالعزيز سأكتفي بـ :[ تخوّفني مسافات الطريق المظلم المهجور ] . وسأضيف إن أضفت .. صح لسانك و ذاكرتك الراقيَة . |
اقتباس:
دامت إضاءة حروفك ودام حضورك ألف شكر لك. |
اقتباس:
بجد ياكثر ماتشرّفت بكلماتك أختي:الجفول تسلمين . |
اقتباس:
يسلم لي كلامك الأجمل ياوديع وكذلك ممتنّ لدفعة تعابيرك الجميلة أشكر حضورك. |
اقتباس:
ومع ذلك لاأجدها أجمل من إطلالتك اسمك هنا يامحمّد. بكثيرٍ من الامتنان تقبّل تحيّاتي لروحك . |
اقتباس:
عبدالله .. ياهلا فيك , ويسعدني حضورك . |
| الساعة الآن 11:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.