![]() |
وفي الخفاء تتكاتف الأفكار والهلوسات والرغبة في الغياب
دونما مبررات حقيقية لـذلك ، حتماً هي مباغتات لا تنتهي سريعاً ، ولا تُخلّد . والصمت الذي اكتفينا به ، لم يعد كافياً في لحظة كتلك التي تتبخرين فيها والسرير سوياً .. كم نحتاج إلى صرخة واحدة ، تعيد ترتيبنا ، أو تُكمل فوضويتنا كما يحلو لها ! فمن المرهق جداً أن لا نعرف أين نحن بين الفوضى والرتابة .. بثينة ، وأنا أيضاً .. أصفق لكِ في الخفاء ، شُكراً لـ روحكِ |
اقتباس:
تثلجين صدري :34: |
في الخفاء , وبصدق عارم يابثينة بهذه التفاصيل العميقة الطاعنة في الكِبَر كنتُ أقرؤكِ و أحب ماتكتبين قطرة قطرة , و أرسل أصابعي إلى السماء علّها تأتي لي بمثل هذا جميلة يابثينة . |
اقتباس:
و الصمت سلاحك .. :) انا لست " ماء " لأنك سيِّده لحضورك :34: |
ولا يبقى إلا الذكرى يابثينة .. تماماً كما قلت .. الذكرى فقط . تفتحين مساحات للتأمل خلف حرفك .. رائعة جداً . |
نصوصك الأخيره التي قرئتُها جائت بالنهج الأنجليزي المُحبب - وهذا بحد ذاته إنجاز -
في كُل مره أعد نفسي أن اعود لقرائتك وأتطايّر . كما لوأن وجهي يخافُ النظر بالمرآه تبدين في حلة جميله يابثنيه . كوني بذات الحسن والخفاء . الذي اظهرك ِ لي : سندريلا من زمانٍ مختلف . |
اقتباس:
ولا أعلم حتى الآن كيف اختلقوا هذه اللفظة مديحا .. ! شمس العزيزة .. كلما أرى اسمك ابتسم للشمس :) :icon20: |
اقتباس:
اشتقت لك :) شكرا لحضورك . |
الساعة الآن 09:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.