![]() |
اقتباس:
بدايتُك المُشرقة تخبرني أنّك ستمنَحُنا ضوءً شاسِعاً جميل يا أكرم وخُطوتك أيضاً جميلة ثُم أهلاً بِك : ) , |
أظن أن من يخاطب القصيدة مرة , لا ينفكّ عنها يتكرر في قصائده "الشعر" ومخاطبته ؟ - سؤال - يا كثر ما خان العشق فيـك كـذاب كم خاين ٍ ساق الذكا فـي تغابيـك كلمة (العشق) هنا قد تكشف صاحبها , اختيارها في هذا المكان بهذه الصفة تقول أنه رقيق شفاف و مفرداته تلامس ذلك .. كما أنها لا تذهب إلى وراء الوراء . |
حسنا , لو أردت أن اتحدث عن التزامه بالقافية , سأقول اهتمام شديد في الجرس الموسيقي القافية العجز ... لكن في المقبال أرى أن الألفاظ الداخلية كانت متباعدة , ربما .. أيضا : العِشِقْ , ومخابيك .... تجعلني قد وأقول قد : أحدد موقع الشاعر إقليميا تقريبا ... وإن كنت لا أميل لذلك . ولكن , النطق بهذا الطريقة في العشق ليس دارجا إلا في أقاليم معينة , ولفظ مخابيك أيضا .. لا زال الوقت مبكرا , وجدا ... |
سماء , كنت سأتحدث عن تعدد الخطاب , بداية من الأنثى , إلى الشعر وتكرار مخاطبته ... رغم قصر الابيات , يوحي بـ دلالة ما !! كل الود / الورد تحاياي |
اقتباس:
أتدرين يا سماء يُعجبني فيك حِين القراءة أنَّك تبدأين من الأعلى إلى الأعمق والعكس باقتِدار- حتى في تساؤلاتك المُربكة رؤاكِ دائماً محصولٌ كثيف من السنابل : ) , |
,
مساء الخير شاعرنا اليوم .. دخوله في بداية الخمس ابيات عظم الصدر ..والشبابيك أجد الشاعر راقي هنا .. كثيراً .. وهذه من بعض الأضلع التي في صدره ويستطيع أن يضع لنا جميع أضلعه في أي قالب يريده ويدل على ان الشاعر يستطيع كتابة التفعيله .. حتى لو لم يكتب على التفعيله .. عاطِر التحايا |
ومن ذلك أيضاً : دقي على (عظم الصدر) , كلمة"عظم" ربما لم تأتِ برقة الأبيات و مانتوقعه , فلو كانت فراغ لوضع فيها القارئ أي كلمة غير العظم و الحقيقة هذا يقرّب الشاعر من الاهتمام بالمعنى أكثر من المفردة يقرّبه من اللحظة يقربه من التوسط , فلا هو المغالي في الاشتغال ولا هو الذي يكتب بفوضوية الحالة والشعر . |
مَسَاء الرُوح
** بِالتًاكِيد ليْسَت شَاعِرة:) لَهْجَة شِمَالِيه! * ومسَاكُم هُدوء/شِعر.. بَعيد عَن الصُداع اللي يقسْمني نِصفَين |
الساعة الآن 08:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.