![]() |
اقتباس:
والحَرف يَغفو بيْن حُلمٍ أنيق .. و زهرٍ يَتبعُ نور السّمَاءِ بكيْفيّة مُطلقَة دائماً أنتِ مُشرقة يَا إغفَاءة كالضّوء في عيْن المَسَاءِ / جداً شكراً ، ومزيد |
: [ هلّا أتمَمتَ مراسِيم الدَفن ِ يامُجرم ] - |
|
النص ماتعٌ عذبٌ جميل ، قراءته تحدوك لأن تعيد القراءة من جديد ، و هذه تفعل فعل سابقتها أيضاً و هكذا ، فلا تَوَقُف و لا إكتفاء .! شكراً مُثمرة .. تقديري :34: |
اقتباس:
أنت الضوء في غيابي ياسعد تعثرت أنا و نورك بقيَ يضيء عتمة الأرجاء بفقدها ممتنٌ لك وأكثر يا طيّب السجايا |
ما سرّ تناغم الأسرار مع العلن دون إضرار احدهما بالآخر ؟
ياماجد مذ زمن لست : كـ غيرك .. شكرا ً لقلمك |
اقتباس:
اقتباس:
أنا والحرف اثنان ، نخاطبنا ونسألنا ولا نجيب نحاول سرد الأسئلة وما هي إلا إجاباتٌ تزاحمها النقاط وتخنقها علامات الإستفهام بحثاً عن تفسيرٍ واضحٍ وصريح ولا طائل من ذلك في ظل حظر التصريح على من يقوم مقامنا أو ينوبه شكراً لـ ثناءكِ الماطر وعبوركِ العاطر دوماً تمنحينا ورقة العودة ، فـ نعود |
اقتباس:
حضوركِ الـ رياض يا روضْ ومناكب الحرف تُثنى لمقدمكم بإجلال ورْد , و عُذراً للتأخير / بآخَر . |
الساعة الآن 08:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.