|
|
ذلك التحفّظ الذي قتلني كنتُ اجد الناس اكثر فرحا بتجرّدهم منه ومن شدّة غبائي كنت أجده رداءً في غاية الأناقة " حينَ تصمُت دهراً..ثم تنطق صِدقاً..فلا صمت يُضيرُك بَعدْ. يا عزيز. |
|
هي ستفعل كل ما بوسعها لتشعر بذاتها في لا اكتراثك وأنت افعل ما بوسعك لتعيد نفث الرصاصة إليها في مدارك إحساسها - ونحنُ نشهد جميل جدًا . |
بعض النصوص تُخبرك أن الروح حرف والحرف روح أي : كلاهما عملة صادقة الأريحية .. ويسريان في خفة النهر وخفقة العطر .. يعتقان أنفسهما ولاقبضة تشد على حديثهما .. فتمنعه .. والقلب من حولهما مُحيط .. وثياب الهواء مُتهمة بأنفاسهما .. عبدالعزيز .. شُكراً على النبض أعلاه |
~
هذا النص مباغت قوي لقلمك أتاك صادقاً كاملاً فقبلته .. دونما تحريف للحس أو تشويه للعفوية إلا أنه مُختلف موجز كـ إلتماعة برق بين سحابتين يأتينا صوتهما فيما بعد [ فـ تتضح الصورة ] .. شُكرا عبدالعزيز .. |
اقتباس:
أحيانا الروح تصيغ تعاريف أقرب للواق بفعل الوحدة اقتباس:
مايلوّن الكلمات هو الشعور بها والإحساس بها لهذا تلوّنت معك شكرا لك اقتباس:
بالفعل الأشياء التي تخلق العوائق وهميّة لذلك عندما نتخطّاها نجد بأنّنا أخيرا أصبحنا على حقّ! تحيّتي لك سعيد كثيرا بك يامروان |
: [ وآنستْ ظهيرتيّ ] - |
| الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.