![]() |
زهرة بنفسج / محارة تخبيء داخلها لؤلؤة ثمينة [/CENTER][/COLOR]لن يلتقطها ..الا من يستحقها *** حزن قاهر...افراح قرمزية قلق غامض...خيبات نفسية.. تقاتل..حتى سلطان الكرى..!! *** ترسم لوحة بوهيمية.. مصبوغة ..بلون الصمت الصارخ.. في تفاصيلها.. قلق مربك.. يفرق الحواس في كل البلاد..!! *** صومعة...وخلوة بالنفس.. اقتراف...واحياء ثم اغتيال.. فإحياء ثم اغتيال....ألف وألف مرة..!! فمن له ان ينفي تلك النشوى... من سماء الأحلام الوردية..! *** نزعة لحوارات ..راقية.. تسمو بعنفوان.. تجسد كياناً رخواً...بصلابة في لحظة اهتزاز عاطفي.. *** الحزن شرنقة.. تعتصر سالباً من الزهره.. وموجباً من المريخ..! يتمخض عن زوبعة...نزيفاً عذباً.. ألم...ذو مرارة فريدة المذاق يستحيل..ايقافه..! *** توق لأحلام مذبذبة.. ضمن منظومة موسيقية انفعال لحظي.. وارتجالية بحته تفتت الاجزاء حيث لا يتبقى في النهاية.. إلا... وجه حزين وأشلاء ..جسد منهك.. وعقل محمود المزايا محموم..بشغف يدبر بحيادية كاهن.. وقلب..رقيق...مرقووق يركض بجنون فهـــد *** اللقاء والفراق... وجهان لعملة واحدة.. لابد لأحدهما..ان يتغلب..وينتصر..!! *** الحياة..محطة..فيها الارواح.. .تتلاقى...تتقاتل...اوتتهادن فمن ذا الذي ...يدجنها...يروضها..!! *** قاهرة هي المشاعر...مجنونة.. لا تعترف بتقاليد او اعراف.. لا تعبأ ...بمنطق.. تمتطي صهوة الاغتراب.. وتمارس طقوسها علينا..!! |
البهاااء / لمى النااصر مرورك مشرق جداً... كخيوط الشمس عندما تمشط عتمة الظلام من نهركِ (( لاتمتُ لنا بصلةٍ )) !! تبقى هذه اشارة ذكاء .. لكن هل تعلمين أنهم لايحبون النعت الجااهز ؟! عندهم هذا توبيخ لأمثالي ؛ لأنه يؤدي لتسطيح باهت ، يدفع ُ اليه كسل ذهني !! الوصف يعطي فاعلية حينما ينحاز الى العيار غير التقليدي ، ويصبح النص ذهباً حينما يعيش مرآة التبادل في ساحة الشعور أو قاع اللاشعور ... لمى الناصر أنت ِ هنا حبست الكلمات في سطر !! لن أفرط في الثناء .. شكراً بلا انتهاء !! شكرا للياسمين ... أخوكِ عبدالرحمن منيف |
الكريم / حسين الرائع هو أنت .. هو أن تكرمت بمرورك .. هو أن يعجبك حبري !! شكراً لك زهر غير مروض لك وحدك .... تحياتي مسكية أخوك عبدالرحمن منيف |
اللقاء/ الحوار
في الوعي أو اللاوعي قد يمنحنا أجنحة للطيران وقد يكسر تلك الأجنحة كانت دعوات التحليق ليست كلها قابلة للاستمرار عبدالرحمن منيف اهلا ومرحبا بك في أبعاد النثر أسعدني حضورك وحرفك الواعي تحياتي |
الجميل / قايد الحربي
حضورك هطول ؛ لأنك _ ببساطه _ أنتَّ الحب و فوق السحب !! أحس بأنّ الموسيقى هي أجمل حقول الفن ، لكن التقاطع هنا ذروة بيني وبينها مسافة تجبرني على الانطواء حتى التبخر في عيون الفن ... أنا هنا مجرد هاذي بلحن الأضداد ؛ لأنّ الحياة علمتني أن لاتقدم دون أضداد !! قايد شكراً لهطول عاطفتك / عاصفتك تقبل تقديري عبدالرحمن منيف |
عبدالرحمن منيف .. ماذا فعلت بأرواحنا هنا ..؟؟ ؟ ؟ |
الراقي / خالد ...
أهلا بك .. سحائبك طمأنينة .. وغيثك غيمة باردة !! لمساتك فوق أوتاري نغماً ينمو دائماً أحياناً اللغة تمارس معنا/ أو نمارس معها حالة يصفها ابن جني في الخصائص : بشجاعة اللغة !! فنحن نمارس التحريف ، أو التركيب ، أو الحذف ، أو قيام المعاني مقام الألفاظ ؛ فتبعث لغة جديدة توصف وقتها بلغة النار، أو كمايقول مفسرو الأدب النفسي : الحرف المتشنج !! بلاشك قد مرت بك أوقات تكون مع اللغة في صراع وتنازل ؛ كالحرب تماماً ، فنعيش لحظات ترقب، ومخاتلة ، ومناورات واستكشاف ، وهنا تكمن متعة الكتابة ولذتها ، فيصبح الكاتب مستكشفاً لماتحت السطح الساكن !! وربما يتطور الكاتب في ظرف ما فيكون حرفه أشبه مايكون بالغموض ، ونجد العبارات لديه شبه مبتورة أو محذوفة بينما هي في غاية الكمال !! السؤال الكبير : لماذا نخشى أحياناً ممارسة الجرأة مع اللغة ؟ هل هذا داخل في محيط ( اللعب بالنار )) ؟! خالد شكراً أن وهبتني قبساً ( من نوركم ) !! تحياتي أخوك عبدالرحمن منيف |
عبد الرحمن منيف ... ابن المطر ... وشقيقي في الحرف التاسع والعشرين ... أهلاً بك وبمقدمك النبيل ... سحرٌ ما أراه ... أمتعت ناظريّ بحضورك الأنيق فكيف بأحرفك الشائكة / الشائقة ؟ كُن بالجوار دائماً ... لأكن بخير .... |
الساعة الآن 03:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.