![]() |
. . كُلنا حيرة , وأشباه جثث تُناضل حُباً للسلالِم , والخريف. لَمى قاربت ساعتي مُنتصف الليلّ وأربعاءٍ جَديد , فـ اشغفتِني بوابل حُب , وعطايا سَهر . أهلاً تكراراً |
.. (كُنت قريباً مني لِدرجَة .. الابتعاد . قُلت لك ذاتَ بَحر , أفسح الحُلم عَنا قليلاً , عَله لا يُقابل الوَاقع في أعينك ) .. هل عَلينَا أن نرتَدي السُجون سُجونا ً! وَ أن نُمارس إلتصاقَنُا فِي أوردة الحَنين كَ سُرب لا يُدرك مُنتهاه! وأن نُرخي حِبآلنُا حَتّى تلتصق بِهَا أصواتهمْ ! .. ي حصـّة العَامري نَّصُك بِهِ شّفافية بِ إبداعك بالوَصفك كَم أنتِ ناعمة حَدّ الـجّرح! وَ كمْ أنتِ قاسية فِي إخفاءْ الألمْ فِي أبـجديتُك وَ جُملك! وِدْ .. |
|
كل شيء يطرق شمال القلب يأتي مفخخ بالحزن
فيروز غنت : ليالي الشمال الحزيني ضلي ازكريني ازكريني ويسأل عليي حبيبي ..... صلبة انتي والأحرف انهالت هنا مطرآ أسود ونسمة خفيّة قاومت كل هذا ! تقديري .. |
. . كِنيتي / أقلام , فلسَفة .. وهنٌ سيحترِق يَوماً بلا شَك . . . مساعد المالّكي حضرتُك قد جلبت نسمَة زكية في حضورِك , فأشكرك نعم كثيراً ومساؤكَ الأفضل . |
. . الابتعادّ , حَفاوة بَحر يشتهي قُبطاناً يِطفو عَليه بإبتسامَة باخِرة أغرقتها كُتلة جَليدّ . فالصَوم عن الشَمس , هروبٌ صحيح يقيك زادّ الأمل الطويل المُكره . عائشة المعمري سَألتُ قلمي أن لايزور مُتصفحي اليَوم , فـ ذكرني بندَى الحُب هاهُنا ,وحضرت سطركِ. شكراً لطراوة حضوركِ وشهادتكِ العزيزة للغاية . شكراً تكراراً . |
(كُنت قريباً مني لِدرجَة .. الابتعاد . قُلت لك ذاتَ بَحر , أفسح الحُلم عَنا قليلاً , عَله لا يُقابل الوَاقع في أعينك ) أحببتُ حرفك يا حصهـ..و اخذني كَ حُلم أو الحلم ذاته في نصك. علَّهُ لايُقابِل الواقع ... هذه كالمدّ هفى معها قلبي. |
. . الذاكِرة عُلبة الاحتِدام وشراسَة الانتفاضَة , فإن أوتيتُ بذاكرتي أمام المِرآة , لأنفضت مِن حولي أُمم القبولّ .. ولقبلتُ اختلاج الحُلم في انعاكس صورتي الأخيرَة التي تفتقد في كُل مَرة خصلة شعرّ . مروان السباعي بلدتي تُمطر الآن ! ننتظر الأمل يسقط من كبد غيم , فـ تتقشعر لَهُ الأمنيات , ونتحفل أطفال وأيضاً كقطرات التَّهتان كُنت هنا , فـ أدخلت بِنا أُمنية لطيفة . شكراً تتكرر |
الساعة الآن 11:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.