![]() |
فتخَبَّطت جاهلا ً تَبصق غايَة نُبلك
حين ظننتَ بذاتِ الأرضِ رَحمة الايجاد سأقف عند الحزن الساخر واحد من الموجودين لغايه ... انت لا تتكلم انت تتماهى مع كل ذره حتى تلك الذرات المنتشية في جنون عبثها اللاهي اتيت لتجمعها انثى لها خصر لتمد حلمك غاية فيها اسألك بربّك كيف لعظام الوجه ان تخفت وهي تراك يا سيّدي الاجمل كلما ابتعدت اقتربتْ وكلما اقتربت سقطو ضحايا الدهشة احدثّك من قاع السقوط .. بحفيف ما تبقّى كم شكرا تصلّي لتبلغ منكبيك خ |
اقتباس:
الفاضلة : عائشه المعمري تَوسَّع أفق الحَرف بمَجيئك وألق حرفك يا فاضلة , شُكرا ً تليق . |
اقتباس:
الفاضل : صالح الأسلمي ظَننتُ العَجوز أقلَع عَن دواءِ العَصا , ربما اقتَنع بشيب لحيَته .! مباركٌ مَقدمك يا جَميل . |
اقتباس:
فاَح بوجودِكم النَّدى يا فاضلة , شُكرا ً تَمامَ ايناع . |
اقتباس:
الرفيع : خالد الداودي كيف أنت ...؟ سأغتَنمك قَبل حَرفك حين تُجَدِّدُ العَهد لروحك بالطُّهر , كَما عَهدتني يا رفيق أزعجك بحرفي وتَكون حَليما ً في رَدِّ الأذى . خالد يا خالد لله دَرُّك . |
اقتباس:
ومنذ عهدي بالطريق الذي احب ان اسلكه قلت في نفسي :- إماطة الاذى عن الطريق صدقه ومنذ عهدي .. تعهّدت بكنيس الاذى في مكان يحتفل به .. ليست غاية الحصول على صدقة كل مرّه .. بقدر ما هي الشعور به حينما يوخز الاطراف والروح صغيرك . (خ) اكرمك المولى .. |
|
اقتباس:
ذاته شُعورك مَن يخرج غبار التَّضحية مِن أفواه التَّعب , سأكثر الأذى إن كُنتَ مميطَه , قلت في نفسي : كيف لا أعيش وكثيرٌ مِنك دخل رئة القلب والحرف , لكُبرك صياغة شُكر سيدي . |
الساعة الآن 08:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.