![]() |
http://www.enjood.com/img/265.jpg على غفلة من وجعي .. أتيتك .. لاأدري .. أجئتُ اعايدك ..؟! أم أُنهي أملي فيك .. وأئد قلبي ..؟! أتيتكَ ووروداً باللون الذي تحب .. أهلاً يامذهلتي .. دائماً يسبقك عبيرك .. ! مذهلتك ..!! الكلمه التي خدرتني بها طويلاَ ..! نظرتُ إليك .. لم تعد أنت .. ! ( بيني وبينك غربة كنها الليل ..) ملامحها في عينيك .. وبقايا عطرها مازالت عالقة بك .. ولون أحمرها على ثوبك ..! كيف لم يتوقف قلبي حينها ؟! إذاً .. هناك أخرى .. ويصرخ قلبي ملتاعاً : كنتِ تعلمين ..!! ولكني كنت آمل .. ألا تكون .. كنت أحبه .. بل مازلت احبه .. كنتُ أريد إعادته .. أو استعادته .. أو حتى بقاياه ..! شعرتُ بالبرد .. وصدى أغنيةٍ بقيت رغم إننا إنتهينا .. بردان أنا تكفى ..! لم أعد استطيع البقاء .. فكل شيء فيك وحولك .. أنكره وينكرني ..! أشرتُ إلى ثوبك .. هذا اللون ليس من الموضة في شيء ..! أمسكتَ يدي بقوه : حبيبتي .. اسمعيني ..! أوجعتني .. هذه اليد التي عشقتها .. مازلتُ أحبها أكثر منك ..! قلتَ كلاماً كثيراً .. لم أفقه منه شيئاً .. كان صوتك بعيداً .. وكان قلبي مذبوحاَ ..! أنتِ في القلب .. وهي مجرد عابره على صفحة القلب ..! دائما .. يعجبني بيانك ..!! فقط .. حين تنتهي منها أو تنتهي منك .. قد أنتظرك ..!! يتبع .. |
http://www.enjood.com/img/085afef8e3d71a5d.jpg جئت .. !! ماأسرع ماانتهيتَ منها .. أو ربما .. هي انتهت منك .. همستَ لي .. أحبُ حتى تجريحك يامذهلتي ..!! صدّقني .. ليس تجريحاً .. بل هي حقيقة .. أقرأها في عينيك .. أراها في شحوبك وارتعاشة يديك .. لم اعد أنا .. ولم تعد أنت ..! شيء ما تكّسر بيننا .. ربما قلبي وأنت ..! أرجوك .. غادرني .. فلن اعود للحلقة المفرغة من جديد .. فقد اعتدتُ المضي بدونك ودون قلبي ..! ليتكَ جئت يوم اشتقتُ دفئك .. تعودت جفاك .. واعتدتُ البرد .. هي النهايات .. نختارها في لحظة غياب العقل / القلب كنت دونهما / دونك أنا على يقين من ذلك ( إنت نسيت كيف أنا ماانسى .. إنت قسيت كيف أنا ماأقسى ..) !! يتبع .. |
عفراء السويدي
بوح من الطراز الثقيل يشجي بجماله وأحساسه سأكون هنا لاستقي من ينابيع الأبداع والمشاعر المتمثل في كلماتك الرائعة. لكِ كل الود. |
عفْراء
قِرَاءتُك ِ مُتْعَة ٌ لاتُمَل جَمِيْلَة ٌ دَومًَا |
http://www.enjood.com/img/s-nsaeyh-ns-3-9.jpg جاءني صوتك مبحوحاً .. أفتقدك .. أعيديني إليك .. اشتقتُ لصباحات السكر .. ومساءات الورد .. اشتقتُ لوجودك المكثف في حياتي .. أفتقدك .. تتراءين لي .. فأزدحم بك .. تطرق أبواب ذاكرتي .. بقايا عطرك .. أشتاقكِ بكل العنف .. أفتقد صوتك .. حديث ضحكتك ودهشة الصمت .. أفتقد عينيك .. لون عينيك حين تكتبين .. وحين تفكرين .. وحين في عيني تنظرين ..! لاتحرميني منك .. ألم تتعبي من عنادك ..؟! ألن تغفري ؟! ألن تصفحي ؟! أتذكرين .. كنتِ تناديني بطفلك المدلل .. قكيف على طفلك تقسين ..؟! أعيديني إليكِ .. علّميني أي شيء .. علّميني الحب من جديد إن شئتِ .. أعترف بخطيئتي .. عاقبيني .. ولكن لاتبعديني .. وتمارسي عليّ سجن الصمت ! صوتكَ آسر وأنت حزين ياحبيبي .. وأغلقتُ هاتفي ..!! |
بردان أنا تكفى لماذا كلما جاء عيد .. شعرتُ بالبرد .. وعادت لي الذكريات .. ألم اقل أني سأطوي هذه الصفحه .. ولكن مابالي هذه الليله .. أستعيد التفاصيل .. ( كل التفاصيل على البال .. ) سليمان العنزي .. شكراً لمرورك .. مساؤكَ رضا .. |
بردان أنا تكفى آهٍ ياحبي .. ماالذي أيقظ جرحي ..؟! البهجه .. التي سلبتها ذات عيد مني .. ويلي .. مانسيت .. ادعيّت النسيان .. أتذكر .. حين أتيتك .. قبل العطر يبرد .. كان عطرها يملأ المكان .. ذبلتُ وأكتأبت ( الأماكن ) ..! عبود مدهش .. سأفعل حتماً .. ممتنة لبصمتك .. مساؤكَ فرح .. |
بردان أنا تكفى توقف قلبي على خفقة الغدر .. وضاع الآمان .. أعدتني .. استعدتني .. ولكن هاهو الجرح .. يلحّ علي كلما جاء عيد .. يسلب مني الفرح .. ويعيدني إليها / إليك .. ( وأقضي الليل في حسبة وهقاوي ) .. فاطمة العرجان .. بعض الأعياد لاتكتمل .. أبداً .. وإن حاولنا أن نبتهج بها .. ممتنة لبصمتك غاليتي .. مساؤكِ بياض كروحك .. |
الساعة الآن 09:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.