![]() |
اقتباس:
أبو محيا حرام عليك والله كان النص مدهش ولا أعلم لم تحمله إلى المقبرة وهو كان من عيون المقاصد المرنو إليها !!! |
: هَذِه القَصِيدَة الرَّديئة كُتِبَت وَ نُشِرَت فِي مجلّة حَيَاة النّاس في العَدَد 115 الذي صَدَر في 24 ابريل عام 1996 م ~ تَحْتَ اسم [ هَاجِس الجَدْي ] . ليسَ لهذا السبب فقط أتيت لـ وأدها ، بل هُنَاكَ سببٌ آخَر وهو أنّي وجدتها بعد عامٍ من نشرها منشورةً في مجلّة اليقظَة في الصفحات التي يُشرِف عليها غازي شبيب المطيري بأسم شاعر من اسرَةٍ كبيرة وتخَوّف .. لَمَعَ نجمه في تلك الفترة ـ طبعاً في حينها لم أتكَلّم لأنّ علاقتي بالسّاحة الشعبيّة في تلك الفترة لا تتجاوز ورقة دفتر وقصيدة وظَرْف وأقرَب مكتَب بريد .. القصيدة بعنوان : قالت أذكُر ! [poem="font="simplified arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]قالت اذكر قلت أصلاً ما نسيت = كيف يذكر شخص أصلاً مَا نسا ! قالت أرفق قلت أصلاً ما قسيت = لي خفوقٍ لو أمرته ما قسا . يحترق لو غبت لحظة أو سليت = وينقلب فيه النهار إلى مسا احتريتك في غيابك احتريت = يا عسا ذكراي تبقى يا عسا ما أعدّ اللي اخذت ولا عطيت = ولا أعدّ أيام سعْدي والأسا والعيون اللي بها ضعت وغديت = غطني في رمش لخدودك كسا من وقفت ومن نظرت ومن مشيت = وحبّك بقلبي تمكّن ثم رسا الخسارة من زلالك ما رويت = ضمّني بالليل والعاذل خسا ما نسيت ولا نسيت ولا نسيت = يعلم الله لي خفوقٍ ما نسا ![/poem] : أُقِرّ وأوَقّع من هذه اللحظة بأنّي بريءٌ من هذه القصيدة براءة الذِّئب من دَم يوسف . |
اقتباس:
وأنا كنت أظن مافي أبعاد أحد كبري بعدين معذور يسرقها طويل العمر النص جميل مثل ما أنت |
إلى مقبرة فلا الحربي
السبب فيها شايبنا أبو يوسف حينما قال أنها تجاوزت المحضور لم يمهلني التفكير كثيرا حتى أبعت لها ساطور هنا موضع العزاء بها [poem="font="simplified arabic,4,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""] يا آثمه ياويش ذنب البناطيل = تأئن من وطئة تناوب عجازك جيب البُدي يشتف حمر الفناجيل = تهتز لدنى لفتتك واهتزازك اللؤلؤ اللي طلته تهزم الليل = في جمرتين لسعها بمتيازك تسلب شفاق التوت وأصفى القناديل = وتصب في كأس الطبيعة نيازك يا ثورة القادم ويا موضة الجيل = تثري مجوني جرأتك وأعتزازك كنها تجاري مائل الغصُن بالميل = وكنه يجاوب ياااااه حلو ارتكازك إذا مشت في درب ما مره السيل = عاشت وروده وصدحت به ميازك ماعاد في وجه الطبيعة محاصيل = أضحت حبيسة سطوتك وأبتزازك تضمك النسمة كذا دون تأويل = وتذوب معها دون وجس احترازك ياحضوة العسجد على خزنة إبخيل = لن يبلغك شعري ولا شعر نازك إن كان في سبي المْدين تنافيل = قلب المطوع من عظائم انجازك[/poem] |
.
. فكره جميله / يافلاح .. ورغم انها مقبرة إلا انها تظل مجدده للحياة ..! . . سـ احاول التصالح مع ذاكرتي وربما اكون هنا ..! . . شكراً / لـ قلبك .. . . تحاياي |
اقتباس:
رحِمها الله رحمةً واسعة كانت جميلة جداً :) , , |
تقول أمي : " مايروح إلا الطيب " : )
وأشهد إن كل ماقرأته هنا طيب لايأتيه الخبث من بين يديه ولا من خلفه , شكراً فلاح وعلى أجر إن شاءالله : ) |
اقتباس:
الله يعطيك طولة العمر يا خالد و استغرب طريقة الإعدام هذي في نصوص اللي شاركوا و إضافتها هنا بحدّ ذاتها تعني تواجدها و كشفها لنا تعني ملامستنا لجوانب جميلة و جديدة للمبدعين للجميع شكر و امتنان |
الساعة الآن 07:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.