![]() |
مشكلة طاش وأهله
بـ أنهم ينتقدون للسخرية ولا ينتقدون للنقد ذاته أو للإصلاح وحل الإشكاليات لـ ذلك جعلوا من المتدين عدواً ومن مثاليات ممثلي هذا العمل أنموذجاً للمواطن السعودي ويسيئون بشكل دائم إلى الدين بشكل مباشر وغير مباشر ... وأيضاً يقفون صفاً واحداً مع معاشر اللبراليين في محاولاتهم اليائسه لتغريب المجتمع لذلك من الطبيعي أن تكون هناك ردة فعل من المجتمع لأن لكل فعل ردة فعل مساويه له بالقوة ومخالفة له بالإتجاه :) شكراً |
اقتباس:
ماهي حقيقتهم أخي العزيز وماهي حقيقة طاقم المسلسل الطائش ( طاش ) ماهي الحلقة المفقودة بين الطرفين .... المسلسل مع كل عام يزيد أتساع الفجوة ويعمق الحقد بالقلوب عليهم .. فلا أحد يرضى بما يقومون به من أستهزاء وأنتقاد جارح وحاد بأسم ( حرية الرأي ) إذا تقفون في صف ( طاش ) وتنتقدون من ينتقدهم أيضاً يحق لي ولغيري أن ننتقد هذا العمل الهابط والذي سيس للسخرية من الدين ولا غير السخرية تحياتي |
: : كان الاولى بهذه الدعوة أن تتجه الى نور ومهند ولميس ويحي و بدون تردد انا أول من يقول [ آمين ] ! ، رغم اني لم اتابع أي حلقة من هذه المسلسلات التركية ولكن تابعته بشكل أعميق في تصرفات البعض ! فاطمة ما دري الي حضروا قالوا [ آمين ] ! :) |
ومازال مسلسل الطاشات والمناوشااااات مستمرا ً.....
طفح بي الكيل ... ولاأجد تعليق... شكرا ً يافاطمة... |
اقتباس:
أهلاً سماء .. المؤمل أن يكون المجتمع أرقى من ذلك .. تلك سياسة من لايملك الحجة ولاأظن أي طرف من أطراف المجتمع لايملك حجة يدعم بها قوله وعمله ..! سماء : مشرقة : ) |
اقتباس:
وهي كما ذكرت قد تكون ثغرة لم يفطن لها أولئك وهي سبب في إيجاد ربكة مقلقة ولا ضحية لذلك إلا الوطن الذي تخرج عليه أصناف بأفعالٍ تؤكد تقسيمه ..! , ربما أخالفك بخصوص النظرة إلى طاش وإن لم يكن هذا الموضوع قضيتي وإن لم أحرص كثيراً على متابعته مؤخراً ولكنه لايزال العمل التلفزيوني الوحيد الذي يناقش قضايا البلد ويظهرها على السطح وإن بالغ في عرضها - أحياناً - لكنه يبقى أفضل بمراحل من طيش المهرجين الثلاثة وبلاهة [ أم الحالة ] وثرثرة الساكنات وغيرها من الأعمال التي ستهوي بالإنتاج السعودي إلى الحضيض.. محمد الغشام شكراً لك على حضورك وتعليقك |
اقتباس:
- لا : ) سعد .. أهلاً بك حيث أنت وكما أنت بتميزك |
كل ذلك نتيجة لفكر يسمى متطرف
ولتصرف يسمى المغالاة في تقييم النقد البارع وأقول بارع لأن هذا المسلسل استطاع أن يكون مؤرقا للكثيرين مشكلة المؤلفين وكتاب السيناريو وكل طاقم العمل أنهم لم يدفنوا رؤوسهم في الرمال كما يفعل غيرهم،إنهم يبنون ولا يهدمون،كل من يسعى إلى صلاح يسعى إلى بناء وحدهم منغلقوا الفكر أرباب هدم،وهذه إحدى كوارث العالم العربي التي يصعب علاجها. شكرا يا فاطمة وتقبل الله طاعتكم |
الساعة الآن 10:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.