![]() |
محمّد العتيقْ
. . مرحبًا بتعقيبكَ الكريم تمامًا كما روحُكْ! وكم ذا يَسُرُّني أن يستوقفكَ من النصِّ ما تراه يستحقُّ الإشادة فضلاً عن أن تًسبِغَ عليه من لطيفِ العبارةِ وجميل الثناءْ لا أعرفُ - والله - كيفَ سأشكُر :) . . أما عن حيرتِكَ بإزاء الرصيف .. فإنما هو امتدادٌ للصورةِ الأولى أو لـِ نقُل : الأصلية / المحورية المقتبسة من قصيدة السيّابْ .. حيثُ النافذة المضاءة والآخرُ الذي يراقِبُ من الشارعْ ولكن مع اختلافٍ بسيط .. هو أن المُراقِبَ في قصيدتي تجريدُ آخَرَ من الذاتِ يُراقِبها ويحدثها ويجلِدُها ويحذِّرُها ويفهِّمُها درسَ الحياةْ :) . . تدري أخي محمد؟ ليتني فقط أستحق عطرَ ثنائك والعابرين جميعًا رفعَ الله مقاديركم . . |
جوى
. . لعلي لا أتقنُ الكلام اليومَ سِوى أنكِ فتنة الوردِ النابِتِ بعنفوانٍ فوق ذلك العُشْبِ الغارقِ في عِطركْ . . أهلاً والله وسهلاً :) . . |
زمانَ الصمتْ
ما أسعَدنِي بإطلالة حرفِك الصامتِ في الزمنِ الـمِهذارْ وما أبهاني إذ تحُلِّين بأمكنتِي أعذبَ من زمانِ الوصلِ بالأندلُسِ :) . . |
.
. لا عليكَ يا صهيب (مُجرمةُ شعر) ^_^ راقَتني هذه الصفةُ كثيرًا فلديّ جوانبُ شرّيرةٌ طاغيةْ تجعلني حريّةً بهذا الوصفِ على أية حال :) . . . يا سيّد المكانِ دعني أتزلَّفُ للكلمات كي تسعِفَني شكرًا فلقد أخجلتَ افتقاري والله . . أكرمتَ نُزُلِي .. أكرمَ الله نُزُلكْ . . |
|
أحمد رشاد
. . ردٌ لطيف سخي .. ليس بغريبٍ على روحك الطيبة . . أهلاً بك وسهلاً :) |
حمد الرحيمي
شهادة أعتز بها يا أخي وقلادة ثناء أثمّنها باهظة أيها النقاء . . شرّفتني والله :) . . |
الجميلة إسراء
لو أطال لما انتهى هذا الهُذاء! ولما نثرتِ عليّ أزاهير الثناء :) . . كنتُ فقط أريد أن أقول لكم : ماذا تشعرونَ الآن ؟! وأجزم بأن كلاً عكستْ له الكلماتُ جمال روحه فالمعاني مرايا الأرواح . . يقينًا يقينًا قلبكِ أجملُ من أبجديتي :) . . لا عدمتُكِ . . |
الساعة الآن 11:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.