وأعود محملاً بأكثر من ليه؟ و آآه , واحاول القراءة وانا اشعر بروحي وهي تحاول البقاء ساكنة / منصته لهذا الشعر دون الإلتفات لصوت الرفض العالي القادم من خلف القصيدة على كل ( لا ) و "فراق" .. ولا استطيع !
كم بقي من القلب يافهد .. ؟!

ورطتني بالقراءة كما أحب وأكره .. لك الله ياكبيري
.
.

..سأحاول من جديد

ولوجودك مع أخيك تشريف له يا عبدالله
شكرا كما تستحقها ايها الكريم المغرقني بفضل كلماته وتحاياه ويقين قلبه
عبدالله :

عمر َ بك القلب ..

كان العنوان الذي ولد مع القصيدة يا سماء :
( هي ليست مي .. هو ليس جبران )
فغدرت به دون ان اعني السوء لاأدري كيف

في صغري كنت ارى ( رسائل مي زيادة وجبران ) أهم ما قرأت في فن الرسائل العظيمة بين الثريا الشامية وسهيل اليماني فاجتمعا كبشارة مطر.. ولا زلت للآن كذلك أعدها من اجمل ما قرأته في لغة القلوب وابعاد المعاني المائلة بأغصان الأغاني ..

حدث ان شاركتهم بعد وقت طويل في قصيدة حملت في عقلها الباطن الكثير منهم ، لولا أنها حملت كذلك نهاية مختلفة تلوح لهم من بعيد فيراها القليلون ، القليلون فقط ..

شكرا سماء
شرفت بك كثيرا ..

جميل انت يا عساف
زرعت الابتسامة على شفتي ومضيت
ممتن لك
وممتن لها ..

تعلمنا ..كيف يكون الفهود


فنحاول أن نكون ..كما تكون ..ولا نكون

فنكون


دوح الشعر فهد دو /حان



عفوا ًًُ لم أجد مايكتب فلن يوفي مايكتب ..ماتكتب

ولكن هي قبلة على جبينك يامطر

من قلب أخيك الاصغر
فهد الغبيـــــ ن

معقولة؟!!

الفتنة هنا طاغية

أعتذر ...عاجزة انا عن الرد

ما زلت مذهولة

تقديري أستاذي

تحيه عطره لقلبك

اهلا بالابداع

استمتعت كثيرا

لله درك


اخووووك


فارس