![]() |
:
وَشوَشَة للوَاحِدَة ليْلاً : [ كَمِ السّاعَة ؟ ] ! . : جوى شُكراً بِلا حَدّ . |
لِليل: كَمْ ذِكْرَى تَبَقّت ، هِي َ فِي طَرِيقِها إليّ؟!
|
.
. وشوشَه لـِ [ نَفسِي ] كَمْ أشتاقَنِي كثيراً |
وشوشه لليل
مَا قِلتْ لَكْ يَا لِيْلْ: إِنَّ الأَمَانِيْ وَيِلَّ.. { حِلَمْ وَلَا تَحَقْقْ؟! وَ ذِكْرَىّ تِهِدْ الحِيِلْ! مَا قِلَتْ لِكْ: يِقْسَىَ..وً يَمِرَنِيِّ غَلَطَانْ !؟ وً أَنْشَدْ عَنْ أَحْوُالِهْ, وًلَوْ كِنْتْ فِيِّ بَالَهْ! أَذْكِرْ وَهُويِنْسَىَ.. {وَتَمُوتْ بِيِّ أَوْطَانْ؟! شكراً جوى |
وشوشه لـ الشمس : حتماً تريدين إحالتنا زيوت بشريه ! |
|
و ش و ش ـة
لجمهور المتفرجين في مسرح الحياة .. سيمفونية تُعزفُ .. بلا عنوان . وفي الزاوية شبحٌ تجاوز الخريف بعهود يمد أشرعته للذكريات و ينتظر موعد المغيب . تتغير العناوين و تتلون الكلمات بمائة لون و لون.. وتعيش على أمل أن تهزم العناوين . جوي .. جميلة أنتِ كزهرةٍ برّية .. |
أقدركم , شكراً لكم
وشوشة لدمية *
أحلم مثلك أن أصبح طفلة . |
الساعة الآن 12:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.