![]() |
. . المطر " خالد الدوادي " من حيت بدأت . . توقف الكون في أعينهم وشخصة ابصارهم حيث بعيدك اللا متناهي شاعرية عذبة ووصول لـما تريد باختصار متقن لله درك وصح منك كل بيان وبنان دام ضياؤك (احترامات . . موفورة) سعـد |
: من كنتوا .. الى غزارة معجمي .. ابتلت العروق وثبت الاجر وانهمر الشعر سحاً وريّا هكذا انت ياخالد .. تحبسنا بضفافك لنغرق بأنهمارك الجارف للشعر بمعيتك تفاصيل لاتراها الا الاعين الثاقبه ولنا بمعيتك دوام البقاء ياخالد ..!! لن اشكرك ولن اثني عليك .. بل اقبل جبين من امطرك يادوووودق ..!! |
اقتباس:
الانيق/* سعد السعيـدي هذا النص شبيه بإبتسامتك تلك التي تبحث عن مخارج لها .. والوطن يسورها بين فكٍ ورغيف اشبه بعمق شعورك لحظة قراءته ايها النبيل شكرا جزيلا لك خ |
اقتباس:
أيا جمان ثمة شيء يقتفي قراءتي ردّكِ المعلق كتميمة على صدري اشبه بأنفاس تهبكِ قدسية مثلى وانتِ انت منذ عهد تصبّين الغيوم في كؤؤس النقاء لنثمل معين تواجدك تالله لا يشبهك الا انثى تتماهى في كل شيء بديع كسيّدة مصطفاه تشك لنا الغيوم رقية وتقرأ لنا السحاب لنمضي تحت بركة من ظلال .. كغيمة ركامية تنشر اطرافها للريح وتعدنا سقياَ أيا جمان لقد علمتني الارض وفاءها من ان اخذت مني دمها المعتق بأحرفي واهدتني القصيدة سأركض في كل الاتجاهات عبثّا مختلف وأضرب النوح بإيقاع سرمدي مختلف لكي لا تصغي الي الجدران في لحظة انكسـار وتبقى يانعة بأغصانها تلك التي لا يقرأها الا عابرا يرسل اشاراته الى الغائبين الماكنين رفوف العزله أيا جمـان :- كنت اختزل شعورا لن يكفية وقت ليمّرر لك شارة الشكر والعرفان فالف شكرا لك خ |
اقتباس:
اخي العزيز // حسين السبيعي ثمة انطباعٍ راقي تتركة لي الحروف كـ سالة علقها ساعي المطر على باب ضامي شكرا لك الغيم شكرا لأرضكْ التي ما زالت تعيشني خ |
اقتباس:
فكيف اذا فتحت كفي او قلبت فنجان نبؤتي الكاذبة يا عطر الم اقل يوما عينا تكفي لتعرّي الغيوم وتركل الجدب جانبا موسعٍ قدره هذه المفردات التي اثقلو كاهلها ستقف في اعالي التلال تلوّح دون ارهاق لدي خمسة جنود يمسكون برايتها يركضون بين تلالها كأطفال عراه وقع الاقدام همسا لا يخاف يا عطر وليس ثمة وريد مبجلا قاماتهم ينبض في دمي كل الشرايين حرّة تعبث بالروح وفجر القصيدة لا يغيب طويلا على افقي ذلك المصلوب على امتداد بصري يرفض تأطير صوره الهاربه الى اقاصي التخوم بأسمالها انت يا عطر من يقف الكلام عنده مختزلا مساحات الركض ليرتمي بين جبين النص وعين القراءة لطالما كنتِ شمسا تغسل عذر غيابي عند مصب الحروف وأسالي الشجر النائم على ضفاف قصائدي بعد رحيل ... تتأصلين كأرض خصبة لإنسكابي وانا المغمور بكِ حد الدهشة والتواضع كلما فتحتي ثقب ضوء لعتمتي اتكور لك جزء لا يفارق شمسه منذ بزوغ لم يتبقى يا عطر الا ان تدخلي في قميص هذا المسجون بوحدته لتتحسسي جرحا على الصدر وتغزلي من خيوط الضياء براءة له فأنتِ تدخلين من حيث لا يدخل الآخرون باقة شكر لـ قلبكْ خ |
منفرد ياخالد بلغتك وبدعك
سلامي عليك وعلى الشعر الذي تحمله |
هذا الأسمراني النحيل مجدداً ! |
الساعة الآن 08:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.