![]() |
اقتباس:
الشفيف* خالد صالح الحربي ترتكب المفردة لتصيغ لنا دهشة تعيد صياغة مفوهما الدارج لتنشيء فصولا من العبث وتحرض الذاكرة الى العودة .... تبدو فوضوي حتى في ابسط تفاصيلك .. شكرا لك العودة الى حضن الام هذه التي اعتادت ان تصحيّنا كل فجر بإنفجار تأكد يا شقي الحرف كلما تناثرنا نجتمع تحت لواءها شكرا جزيلا لك خ |
وأفـرح ياحـزن فيـهم..؛ وصـوّت يامنادي......................لـلـمـمـات..!! _شُكـراُ ياخالد_ |
ياصديقي لانملك من الرصيف إلا البؤس والامر المخيف
ولا نملك من اللأ إلا نعم ولا نملك من الوطن إلا الجوع والايجار والتقتير ولا نملك من المستبد إلا محاباة ولا أملك أمام هذا الإبداع إلا الصمت فكل الكلمات تعجز عن الأشاده فقد فاقت كلماتك الإبداع وسيبقى هذا النص شامخا أبد الدهر تقبل مروري |
[QUOTEعَلّمُوني بالمَدَارِس إنّ " ياء "
ــــــــ تَجْعَل من الكِبْر مَفْهُومٍ لَطِيفْ ! وفَهمُوني بالشَّوَارِع إنّ " لاء " ــــــــ شَيء يَجعَل هالوَطَن جِدّاً مُخِيفْ ! كُلّ هَذِي الأرض مَا تَصْلَح حِذَاء ــــــــ وكُلّ هَذي الخَيل مَا تَنْفَع عَسِيفْ . مَا حَيَا مِن حِلْم إلاّ والرِّثَاء : ــــــــ يَسْتِرِه فِي ثَوبِه الرّثّ العَفِيف . مَا احْتَرَمْت من الغَبَاء إلاّ البَغَاءْ ــــــــ وما حَسَدْت من العيُون إلاّ كَفِيف ! ضِقْت ذَرْعاً مِن وُجُوه الأصْدِقَاءْ ــــــــ اسْمُحُوا لي بأتوَقّف . قَبْل أضِيف : : " مَا بأيدِينَا.. خُلِقْنَا تُعَسَاءْ " ــــــــ لكن بأيدِيهُم الوَاقِع : " سَخِيف ! " .[/center][/b][/color][/size][/font][/QUOTE] ومن الشعر مايعلق بالذاكره سنين طويله أشكر رب السماء عليك ياخالد يامؤلم أشكر رب السماء عليك ياخالد يارائع أيقظت الجراح محبك حـاتـم |
مُحَلّق دَائِمَا ً يَاخَالِد
لَكَ حُضُورُ الأغْنِيَاء |
رسالة ٌ .. كتبتها بـ قلبك .. قبل فكرك ونظمتها بـ أنفاسك .. قبل إحساسك فـ أتت هكذا .. جاذبة ً لـ التأمل .. بـ وجع .. خالد صالح الحربي .. صح قلبك .. حضورك دوما ً .. يجعلنا نحضر .. لـ نقرأك .. وإسمك كفيل ٌ .. بـ الإنتباه لاأعلم .. ولكني قرأتك هنا .. بـ إختلاف ٍ عمّا قرأتك به سابقا ً :) لماذا ..؟ حقا ً .. لاأعلم ! دمت خالدا ً .. و .. دمت بخير ,, ح . ح . ح |
وتتحدث بلسان التُعساء / الفقراء .. وذلك المواطن الخائف من كُلّ شئ .. للحفاظ على لقمة عيشة .. يآآآه ياخالد .. هذا النص أكبر من أي تعليق .. بجوانبة الإنسانية .. صح نبضك http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif |
خالد صالح الحربي أَْنْ تَكْتُب : يَعْنِي أنْ تَهَبَنَا وسَائدَ مُدَجَّجة بـِ قَلق الحَرف فـ نَصْحُو عَلى وَجعٍ مَاكِنٍ فِي قَصِيْدَة وَ تُهدِّدُنَا القَوَافِيْ بـِ مَوْتٍ مُؤكَّد تَخنُقُنَا بـِ خَمسَةِ أصَابِع ../ وتَرمِي بـ [ مَغْبَرة ] التَّاريخ بِيْنَ أيْدِيْنا لـِ نَرصُدَ خَطو الكَادِحِيْن .. وَ وَقْعَ آلامِهِمْ أَنْ تَكتُب : يَعنِي أَنْ تُجسِّدَ مِن المَشْهَد ( فاهَ ) فَقيْرٍ يَفتَرِشُ الرَّصيْفَ ويَكْتَري الظِّل لـِ يُقفل بَابَ الدَّمعِ خَلفَنا تَجِيءُ يا خَالد .. كـ قَدرِ الشِّعر المُخبَّأ خلف أُمنِيَة بـ لَونِ ألمٍ لا يَجِِفُّ لـِ تُكفِّنَ أَحْلامَ الأورَاقِ ../ وتُحرِقَ أجْدَاثَ المِحْبَرة يا خالد .. وأذكُر أسفَارَكَ فِي نَفسي كـ تسبيح السَّحر .. أجمَعُ ملائَكةَ الدَّهشة تِلكَ التي خبأتَها بينَ أسطُرِك وأشطُرك .. وأواري عَني شِياطِيْنَ الغَفلة .. ومَا عُلِّمْتُ السِّحر مِن قَبل ../ إنْ هُو إلا وَحيٌ مِن حضُورِك النُّور تَحُوطُكَ النُّدرة مِن جِهاتِك كُلِّها وتَختِمُ عَلى أجفَانِنا بأقفالِ الشِّعرِ الرَّحيم فَقط : كُن سَخيَّاً ولا تُبَاعِد بَيْنَ الخُطى . . |
الساعة الآن 12:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.