![]() |
مُرَتّبَة ُ ُ أنت ِ لِلْمكَان ِ ياعبِيْر
حضُور الْكِبَار مُضِيء دَومَا ً أهْلا ً بِك ِ تَليْق |
عبير محمد الحمد ... أهلاً بك ... قطعٌ بلورية مبهرة ... تمرأت على أسطحها أصوات الموسيقى المنبعثة من روحك ... عبير ... شاعريةٌ لافتة / مدهشة ...شكراً لكِ على إمتاعنا ... |
.. تم تثبيت النص - ولو متأخرًا - لأنه لا يستحق إلا الاحتفاء به مع النجوم مذهلة أيتها الموسيقارة .. |
.
. بحجم جمالكم ..وضيق وقتي ..وأمنياتي بأن تهب العجَلةُ ريثًا! وبحجم رغباتي الجموح في الحديث إليكم . . تضيق المفردات! .. والمفرداتُ كلُّها في شفتي صوتٌ أنا .. لكنَّ صمتي لُغتِي! . . سأسرقني منّي قريييبًا .. وأعود لكم فردًا فردًا بشئ يليق! . . تقديري الذي تعلمون . . |
أحمد رشاد
. . دائمًا ..هناك اكتساحٌ مفاجئ يجئ من الغيب البعيد فيقلب كيان الأشياء! . . ربما يكون ذلك .. ما تهواه مرافئنا . . شرفٌ أخي أن تمر من هنا .. وتترك المكان نورًا أهلاً بسخاك . . |
اقتباس:
أحيانًا تشعر بأن الحياةَ (حادث ارتطامٍ ما) .. بالضبط مثلما الموت! ما رأيك! أليس جميلاً أن تحوز الحياة بمحض صدفة ! . . اقتباس:
والمعذرة منك ياأيها الكريم . |
سعد المغري
. . ومن معين الطيبة والطيب .. كان ظنك بي وبهذا الحرف البُرعُم ! . . شكرًا لحسن ذاتك أيها المفضال . |
أكرم التلاوي
. . وبك والله أهلاً وسهلاً واعلم أن متابعتكم شرفٌ لي ولأحرفي طوعًا طوعًا وأن الجمال فيها بعضُ بهاء أرواحكم الطيبة . . طبت أخي ..وطاب ممشاك . |
الساعة الآن 03:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.