![]() |
اقتباس:
قلت " عناصر نصوصي ولوحاتي " وقلت بأنّك تغتالها السؤال المهم جداً ماهي هذه العناصر التي في قتلها إحياءٌ لها ؟ بعد إجابتك سأكمل . |
ما أجمل حواركما أخويّ.. بعد الليل و محمّد الناصر.. أستمتعت بثنائيّة العقول.. وتداعي الأفكار.. هنا.. وليكُن دخولي هنا فاصلاً إعلانيّاً.. لتُكملا ما بدأتماه .. |
اقتباس:
عناصر اللوحة كما هي عناصر النص الأدبي ... شخصيات مرت من هنا وهناك وتركت أثراً او جرحاً أمكنة لها ذاكرة تخاف أن تشي بك يوما خيال تسافر على متنه تلك هي عناصر نصوصي أعتذر على تأخري ... فكما تعلم رمضان هو ضيوفنا والضيوف من الأحبة ... والأصدقاء كانلهم جزءاً من وقتي أنتظر عودتك ولك كل الود |
اقتباس:
ما أسعدنا حين نعلم أن شخصية بكرمك ونبلك تنابعنا هنا لك خالص الود والشوق |
اقتباس:
بعد الليل : نعم نستطيع أن نخرجهم لنقتلهم ثانية أو لنقتل الجانب الذي لم نقتله فيهم ... في المرات السابقة فما أجملها من جريمة للقتل ... ثم ألم يعد هذا النوع قتل مبرر لك خالص التحايا |
انا لا اعتقد اننا نقتل تلك الشخصيات او الافكار التي نكتبها خاصه مقارنة بالمرسومة منها.
لان الحرف مازال يمنح العقل مساحة من الخيال لاضافة ما يريد او لرسم ما يريد بعكس المرسوهمه فهي كواقع نراه ربما الخيال يدخل في لحظة حركته . لذلك الكثير منالافلام تفقد الجمالية مقارنة بالكتاب لها لغيلب عنصر الخيال مازلت ارى ان الخيال الاضافي عند القراءة يضيف الكثير من الجمال للشخصية ويزيل عنها الكثير من الحدود..ويدخل هذا في حرية التفكير |
كتب الكاتب جمال جمعه :
الكتابة، كتابة القصيدة، تبدأ بانفصال وجدانيّ كلّي عن الموضوع. لحظةُ قطيعةٍ شاملة مع الموجود. مع ما هو راهن. نقطة وخز القلم الأولى على الورقة هي ثقبٌ في جدار الزمن لتسريب هواء الأبدية و التنفس منه على شكل سطور. خلود القصيدة يتوقف على حجم الثقب في ذلك الجدار، على كمية الهواء المتنفَّس من الأبدية. إذا حدث ونظرتَ في ثقب الورقة، ورقة الزمن، ستبصر طابةً تنطّ بين يدَي طفل يلعب في حدائق الوقت. الطفل هو أنت و الطابة هي العقل. هذا أجمل ما قرأت عن مساحة الخيال الممنوحة للقارئ والكاتب |
اقتباس:
مرحبا بك بعد الليل : أود أن نضرب لك مثلا ... حول قتل تلك الشخصيات حين نضعها بقالب معين ... مثلا أنت لو رأيتِ محمد الناصر في الشارع لا تعرفيه ... وربما نجلس في مكان عام .. أو ندخل لنشتؤي شيئاً من مكان واحد، ونتواجد نحن الأثنين بنفس اللحظة دون أن يعرف كل منا الآخر وأنا أرسم لك صورة غير محددة المعالم .. من خلال قلمك ... قابلة ... للامتداد حتى ما لا نهاية أما حين أضع صورتي .. أو ترينها .. فأكون هنا .. قد حددت نفسي .. في قالب ثابت ورغم الصورة التي سيحاول القلم أن يعكسها إلا أن الصورة التي رأيناها ستبقى راسخة في أذهاننا لك كل مودة وتقدير ... أنتظر عودتك |
الساعة الآن 06:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.