![]() |
للحرف ترتيب أشبه بالجداول التي تمضي من غير سيف الربيع ، فتضرب ارض الذائقة بالخصاب
المعاني حاضرة بالرغم من غيابه السرمدي ، والتاسعة صباحا اشبه بالكارثة التي بدا المساء بها ، ولو أن الدمع لم يكف مواجع السطور ، يكفينا منك الحضور . دمت بخير |
هادئ ذلكَ الزهر الصامت.. .. قد يجلي صَمتهـ...همَّهُـ..مرَّة ويُشقيهـ مرَّاتـ..! : : : و قد يُغيثْ. سلمى.. هذا الوقعْ جميلٌ ومميز, |
اقتباس:
|
. . . التاسعة صباحاً . . ورحلة مع التيه ووقفة طويلة مع وهم الانتظار وانتظار مالا يرجى مجيئه . . تلك اللحظات التي تمر في هذه الساعة . . كئيبة / رتيبة / مؤلمة كـ ألم الانتظار . . سيدتي القديرة .. " سلمى " حرفكِ مشكاة نور . . من أين أتيناها استنرنا بنورها . . مضيء هذا الحرف سلم فكركِ وبوحكِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . متناسقة ) سعـد |
الحقائب الملأى بالذكريات تنتظر من يعيد ترتيبها بحزم.. والصمت القابع على رصيف بارد...أسطورة حكتها الجدات عن العابرين أوساطنا إلى مدن بعيدة خارج حدود الروح... ليس من قطار يأخذنا ليجبر كسراً ولد من عبوس ظهر.... ليس من قلب يخرج يديه من جيبه ويتبرع بربتةٍ على قلوبنا يمنحنا بها صيفاً مقتضب... ليس من جدوى في الانتظار اذاً ... والوقوف موت يرتكز على ساقين... سلمى.. أخرجي القفازات من يديكِ ... تحدي البرد.. ولوحي للراحلين بوداع يليق .. فالحب الحقيقي يستحق الوفاء حتى رمقه الأخير... ليس لأجلهم ...إنما دائما لأجل الحب لاغير.. أقلقني حزنكِ ياسلمى..لكني واثقة بأنكِ قادرة على تخطي العثرة.. هنا الحزن يقف آسراً وبسيطاً.. |
سلمى .. ريشة حبرها الدمع .. محبرة على طاولة الصباح في التاسعة .. ونص يجفف اوراق ( المطر ) ! سلمى .. مساؤك ورد |
اقتباس:
|
سلمى الغناء غني ببروتين النسيان لكل ساعه دقت عقاربها مساحه من أجسادنا عطلي عقارب الساعات من حولك ومري على صباحاتك مرور الكريمه رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.