|
اقتباس:
جميلا و عائِم.. تسحبهـ للعُمقْ..و يطفو يُطفِئْهـُ الصمتـ..و يبتسم. . حقيقةً..استوقفتني كثيراً هذه الفكرة مزاجُ السمكة مزاج السمــكة.. راقَ لي جداً. . توحي عيناها رُبما بالخدْر بينما داخلها يقفز..يَقفز ولا مُحفِّز.. حتى الامواج توحي بـــ سكون. . هو الوقتــ يا سيدي من يتحكم بمزاج السمكة كَ شتاء الزنجبيل ومِعطَفــ الشتاء و شتاء البرد وبرد الشتاء...! مازلتــ أخوضُ تفاصيلــ مِزاج السمكة..! . جميل يا أحمد.. والأجمَل.. أن يقودُ ذلك لكتابة مُجمَل ذلك كُلَّهـ. . |
أحمد مزاجك مزاج باختصار نستطيع القول بأنه في كلّ مرّة نراك حرفك تعدّ فرصة للتأمّل , جميلٌ أكثر ممّا تتصوّر أنت .. |
هنيئاً لها يااحمد
|
أَتَبْحث عَن الدِفء وَأَنت البَاعِث لَه ومُسْتَقْبِلُه فِي آنْ ؟
أحمد، القِرَاءة لَك: كَالعَوْم فِي مُحِيط أَمَواجُه نَائِمة بِدفء. |
أحمد الحربي ... للغمام أصابع .. لاتعبق إلا بالمطر .. تمرق صحائف السماء بلطف .. ومن فرط خفتها .. تُحدث ثورة .. غاباتٍ .. وحياةٍ شتى في قلب الأرض .. كُلما تحدثت المطر .. الشتاء .. ونبرة الدفء .. المُحببة .. كثيراً فيه .. ووحدة النار .. الـ تأكل ذاتها .. حين تفقد القلوب الملتفة حولها .. تُنادي الرماد بحرص .. لا تُغني الدفء .. ولا تضحك النور .. مزاج السمكة .. قرأتها .. وتتالت في رأسي مُدن فقاعاتها .. تفاصيلها كثيرة كثيرة جداً تماماً كهذا النص |
احمد الحربي آمل أن يساعدك الحنين..ذلك الدواء العجيب على الشعور "بالدفء" أشكر لك نفحة الدفء في نصك .. |
أحمد الحربي
ــــــــــ * * * ثمّة مَا يشِيْ بالدّفْء - هُنَا - ، مِنْ أوّلِ الْبَرْد حتّى الْـ انْطِفَاء . : وَ البَحرُ يلْفِظُ أسْمَاكَه ليَكتَفيْ بِالغَرقَى . : مُدهِشٌ يا أحْمَد . |
: في هيبة الحنين خُلق هذا النص فـ أتى حنوناً.. كـ صباح مسافر في حنجرة دافئة.! أحمد الحربي.. ما أجمل الكتابة بك . |
| الساعة الآن 06:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.