آلاف الحواجز تفصلنا

وسناء تتقدم كالأجل ....

تعبر شراييني .... تبحث عن أثر

لأناس قد مرّوا

وآخرون قلبوا رماد القلب فلم يشتعل

كيف أشعلت الرماد يا سناااااااااااااااااااء

دعيني أحترق بصمت

هذي آخر مرة أشتعل

"""""""""

محمد الناصر:

لك ولسناءك ومن الفك الى ياءك كل مشاعر التقدير والاحترام ياصاحب الحرفالندي

تقديري للجمال للعشق...لروحك الاسمى

دكتور فيصل

كانت أخر مرة يشعلني فيها احد ما

لن اشتعل لغيرها

فكل اشتعالاتي


لها وحدها

العنود :


أجمل ما قرأت في ردك أنك ناديتني الناصر محمد


فما أحبه من أداة للنداء إلى قلبي

وما أجمله من حرف جاء كما الندى

يرتمي بحنو على صفحات الزهور


سأغفو دائماً على كيبوردي

ما دامت غفواتي تأتي لي بزوار

كألق الفجر

دمت بكل ود

قايد الحربي :

أشكر لك هذا المرور العطر

بهذا الحرف الراقي

الذي يعكس جمال قلمك

وروحك

لك كل الود

خالد :

جئت كغيمة أنت

تحمل لنا المطر والطل

لك كل الود

أبعاد رائعة بأقلام مثلكم

شكرا أخت شوق

لك كل الود

بعد الليل :

كان لصدى ندائك ( أيها الناصر )

أثر ما زال يتردد في أرجاء المكان

أحاول أن استجمع بقايا من ذاكرة لمكان لازلت به حديث عهد


سيدتي الفاضلة :

المطر لا يزيد الأشتعال إلا اشتعالاً

فيأتي الحرف مزهراً ما الربيع

دمت ربيعاً