وهنا خروج عن أسرار ذاك الإكسير للحياة !




الأحبه ..
الـ منحوني غرور شمس ٍ مضيئه :
الـ سديم ..
حنان محمد ..
فرج صباح ..
أتعلمون ..
معنى أن تلتف روحي بكم ..
ذات عناقٍ سرمدي ..
في ذاك الصندوق الـ تفوح منه رائحة طهركم ؟!
إنها الأعاجيب أحبتي ..
تلك التي صنعت من حروفكم / شعوباً ..
إحتفت بي ..
وتوجتني ...

ومن سواكم .. ينقل الحلم " واقع " .... ويصنع المعجزات ؟




يا من تحقق الأماني ..
عدهم .. بالكثير ......



شكرا ً ..
بحجم ثروات ٍ .. كـ أنتم في رصيدي ..

18/10/2008

في المساء ..

كنت على غير عادتي :
أريد النوم مبكرا ً !!
أريد اليوم الذي يليني .. يجيء ..
وأراه ...
وكعادة وعوده ..
الـ تقترن وحدها بمعنى " الوعد " كما أراده الرب ..
[ جاء ] ..



جاء ليفيض الجو غيما ً ..
ويُمطر ..
كثيرا ً من مطر !

جاء ليسير الدرب كله ..
حيث الخلود ..


جاء ليعدني .. أن لاوعد له " يـُخلف " ...

ياحبيبي ..
أيحتاج الرب ..
ظهورا ً ..
ليخر ّ العباد ساجدين ....؟!!

كيف أغترب ؟
وأنت تمنحني من بلادك " وطن " ..

:
:


وفوقها يوم " ميلاد " !!

علّمتني ..
وانت معي / في مضجعي ..

كيف أسأل النار ..
عن إحساس البراد ..
وأعطي اوراقي ..
إثبات الولا .. للـ عناد !

وكيف وعدي يمنح العنوان " لجـّه " داخل اسراب الهدوء /
:
:
فـ أبعاد !!