![]() |
جمال الشقصي ... نصٌ عُمِّدَت أحرفه بـ [ ماء ] روحك النقية ... كأن نبضات [ جرسها ] أجراس تلاواتٍ و خشوع ... جمال ... مبدعٌ أنت يا جمال ... مودتي ... |
وكبرت بعيونك طفل وكبرت بعيونك طفل وكبرت بعيونك طفل وكبرت بعيونك طفل وكبرت بعيونك طفل جمال الشقصي يرتبك صندوق الرد السحري بأكمله حين أكتب به ِ إسمك , أو أقتبس به بعض من نورك |
/ \ جمال الشقصي من الأسماء التي دائماً .. لاأنفك عن الحديث والهذيان بها أينما كنت :) وإما ذلك السحر أعلاه فوالله ! إن أقل القليل سأحتفظ به في ميموري ( القلب ) نَ |
اقتباس:
ايها المبهج مع كل آن منتهيه اجد عزفا جديدا وكأنك تلعب على الكمان جمال انت القادر على دوزنة الاشياء كيفماء تشاء لها من هذا النص مرورا بـ نتاشيا وخديجه لك انحناءة احترام لقلمك الكريم شكرا بحجم الغيم |
. . . الجمال والفتنة .. معك ياجمال ولنا حق المتعة بهكذا نبض ومفردة استطعت ببراعة أن تخرجها للضوء كحلة في حفل الروح المتألقة معك وبك .. هنا لثغة روح .. وجرس وطن .. ولملة أشلاء .. وقرارت فوضى في لحظة جرح لم يرتبه الوقت .. ولم يحفل به النسيان .. هنا عزف دامي .. ولذيذ .. وأنيق .. هنا نوتة موسيقية على طاولة الوطن .. وكيف يكون له نصيب منك وأنت الوطن .. أنت من يسكب الدهشة لترابه .. ويسقي خزاماه ونفله .. ويبتسم مع صباحاته .. كل هذا ممكن .. في عرف الولاء .. والغير ممكن أن نصمت ونحن من يسكب هذا الولاء في فراغات الصوت .. لهذا ولذاك .. تحدث ياسيدي .. فصوتك وطن .. واناملك مداه الأجمل .. الله ياجمال .. أضعتني هنا .. ووجدتني هنا دمت مختلفاً .. أجمل التحايا ،، . . . |
اقتباس:
لايجده إلا جمال الشقصي شهادتي هنا فيك مجروحة فليس لي أمام هذا الجمال إلا القرأة والإنصات بصمت دمت ودام الشعر بك علي |
أعلمُ جيداً .. أن الشِّعر عِندما يُريدُ أن يُصالِحنا .. / يضعُ في دربِنا مَن يتكَفّل بِـ مُهمّةِ تثقيف الذائقة تماماً كـ هذا الجمال ../ حِينما يُمسِكُ الشّعر بكفّهِ _ وبطريقتِه اللبقة _ يرتادُ صدورنا لِنمدّ أعناقنا بـ دهشة .. هُنااااك .. حيثُ علّيين ولأنّهُ جَمال .. يَكتُب لِـ يكسِر زُجاجَ السّائِدِ ../ ويَبنِي قَامةَ الرِّيحِ مِن جَديد إعصارُ الدّهشةِ يبدأ مِن هُنا _ وأشارَ الشِّعرُ بسبابتِه إليك _ . . |
اتساءل دائماً يا جمال لِماذا لا أُغلق عيناي عند قرأتك ؟! وأبقى كـ حال المشدوهين في النظر لـِ المُتشكل من الألعاب النارية على سبورة السماء ذات ليل .. فـ أجدني مُبتسماً لأنني أعرف الاجابة يقيناً .. أتعلم لما ؟! لأنني أخاف حينها أن يفوتني شيء .. ويهرب كل شيء فـ أنا أعلم أنك لا تكتب النقطة لـِ ينتهي السطر ، ولا تحرث الأرض .. لـِ تنتظر أن يُهرول المطر إليك . قبل أن تغرس البذور . لن أقول عنك ، وعنك الأشياء الكثيرة التي أتمنى أن أقولها لك ليس لأنك لا تستحقها بل لأنها لن تُضيف لك شيء .. فـ أنت جمال بعبثك على الورقة تستطيع أن تطعم الذوائق أسمك .. وبـِ روحك قادر .. ومُتمكن لـِ تكون النبض في صدورنا كـ حال هذا النص الذي لن يتنازل عن عودتنا له .. |
الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.