![]() |
اقتباس:
خذ يا سيدي قصة الخبز الأبيض هو منسوب للرجل الأبيض الذي جثم على أنفاس الشعوب المضطهدة ردحاً من الزمن ثم ولى ..هل للرجل الأبيض أن يأكل ما تأكله الشعوب المستعبدة ..طبعاً لا وألف لا .صنعوا خبزاً خصيصاً وسموه بالخبز الأبيض نسبة له ولا يحق لأحد أن يقترب منه .................................. رحل الرجل الأبيض وبقي أذنابه على ذات الكرسي يديرونه نيابة عنه ولابد لهم أن يرثوا ما تركه لهم هذا الأبيض ومن ضمن الموروث هذا الخبز الأبيض ..بين الفقراء فئة مصابة بمركب النقص أرادت أن تحصل على هذا الخبز الأبيض مفاخرة ومباهاة فباعه لهم أصحاب الجيوب المتورمة بأغلى الأثمان ..هذه قصة الخبز الأبيض المرجع وأي مرجع ..بنات أفكاري |
اقتباس:
سأعود لك ثانية |
اقتباس:
الخبز الأبيض جاوبت عنه في الرد رقم 3 أما التوست فتلقى جوابه لاحقاً في ردي على خالد صالح لأني بصراحه ناويه بشررررررررررر |
اقتباس:
ردّك هذا يستفزني ويثير غضبي ويخرجني عن طوري .. الرواية التي استندت عليها في تفسير - توست - رواية ضعيفة وثبت بطلانها إليك الرواية الحقيقية لمنشأ كلمة - توست - والتي وردت في كتاب ( هيك لكان في أفضلية القمح على الشوفان ) كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان رجل يقال توفيق يعيش في ربوع بلاد الشام وكانت له زوجه تحبه وتهواه ..كان توفيق يعاني من آلام في معدته كلما أكل من الخبز المتعارف عليه بين الناس , ذات عبقرية امرأة صنعت له زوجته خبزاً يشبه الاسفنج وقدمته له , أكله ولم يحصل له شيء , مسح على شعرها في حنو واستغلت زوجته هذا الظرف لتقول له ( توفيء ..ودّيني سرغايا تئبرني ) ...أخذها الزوج وذهب يها لذاك المصيف الجميل ..أصبحت هذه الجملة هي اللزمة الدائمة لحظة تقديمها خبز التوست لزوجها ..زاره أصحابه يوماً ووجدوا هذا الخبز وأعجبهم .سألوه عن اسمه فحكى لهم الحكاية والجملة التي تلازمه دائما ( توفيء .. وديني سرغايا تئبرني ) ..أرادوا أن يطلقوا على هذا الخبز إسماً فاقترح أحدهم أن يأخذوا الحرف الأول من كلمات الجملة ليصبح اسمه ت و س ت توست آدي الحكاية يا سيدي مش اتنين ستات |
الساعة الآن 01:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.