عبدالله العليان
لك مكان في ابعاد
دومينو أبعادية
يفتقدك

ﺑﻌﺪ ﻷﻱٍ،
ﻧُﻤﻄﺮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻛﻼﻡ .. ﻧﻔﻬﻤﻪ ﻧﻨﺼﺖ ﻟﻜﻦ ..
ﺯﻓﺮﺍﺕ ﺍﻷﺷﻮﺍﻕ ﺗﺒﻴﺪ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﻭﺗﺒﻘﻲ ﻟﻠﺼﻤﺖ ﻣﻘﺎﻡ

بخيل الوصل في غيابك

ترى عادي
غيابك صار يشبهلك ويشبه حيل جياتك

تقاطعنا وتبينا نحن
تعاتبنا و رضينا الهم

ابد عادي ترى اقل من عادي


كرهنا مواصلك كره الغدر
في عيون الموت
خفوقي مرتخي عادي
حضور صار لي عادي
اخر هم في بالي
سواً كنت لي جالس
او انك واقفاً بتمر
لانك مر بلساني ومع غير سكراً حالي
افضل اجلس لحالي ولا اعتبرك الغالي

كرهت مواصلك عادي لا عاد تقول انا البادي
بخيل الوصل بجياتك ماعاد تهمني عادي
خل مواصلك للغير


انا بمواصلي مره تريح واستريح احسن
اخاف بجيتك تتعب وانا من شوفك اتعب
عشان ان شانت احاولك

ابد بمواصلك
ما اتمن

‏ثم قال:
‏
‏مزن حزن .. وريح شوق .. وشوح بعد وجرهديه
‏
‏وزف موج .. ودمع موق .. وسهر ليل وسامريه
‏
‏وضيق صدرن .. مايروق .. ولايبقي لي بقيه
‏

ﺻﺪﻯ ﻏﻴﺎبكم ‏( ﻣﻮﺟﻊ ‏التّكرار)~

..

تعال نحن
تعال نغير الواقع تعال نجن
تعال انام بحضانك
مثل ما كنت

ﻣﻬﺘﺮﺋﺔ ﻋﺒﺎﺀﺓ ﺃﻋﺬﺍﺭﻫﻢ
ﻭﻻ ﺯﻟﺖ ﺃﺟﺘﻬﺪ ﺑﺘﺮﻗﻴﻌﻬﺎ

كالدخان بقاياكم لا بدّ أن تأتي بـ نار ~