|
على مصراعيّ الحـيآهـ ،،
وَ تلبية دعوه ! ، اشتقتُ " هدوئي " ! |
كي لا نجحف الآخرين حقهم
علينا أن نقسو ، في الرحيل ! |
ربآهـ ، لا تغلق السماواتِ دونَ ،، دعائي ! أحتاجُ أن تلبى دعوتي يـَ معين ! آحتآجها ، وَ الله ! حاشاك ربي / رد الـ سائلين ! |
مؤمنة بـِ قدرتكَ الخارقة في " الإنسحاب " كَ قدرتي الخارقة على الضحك ، وَ بطولاتي في " تحملك " |
هل لازلنا يجب أن نفترش السماء بـِ أعيينننا لـِ ننام ! وَ نتوكأ الحجر لـِ نستيقظ ألا نستطيع الإستيقاظ ببساطة حين يرن المنبه ، وَ ننام حين نلتحف البطانية و نرمي أثقال يومنا على وسادة ! |
لا تفتقدينا أيتها السماء !
نحن لا زلنا ننزف ، حنيناً لـِ قارعة الأفق ، نرتكأ العبور ، وَ نبكي ، مساءَ أحدٍ أزرق ! ، وَ نحلم ! نحلم ، فلا تبكينا أيتها السماء ! |
كيف نحنُ بين أرجاءِ العبالة ، وَ مالا يُحتمل من الـ تعب ! كيف نحن يا هوادة الأمل ! أنجدينا يا رحمة الصبر كادت أن تُطبق علينا السماء ، لكنها الأرض ابتلعتنا ! وَ لازلت اسأل كيف نحن ؟ |
لم يتبقى حولي الكثير ، من القلوب لـِ اسحرها يا حكيم ،
إن القارئ بـِ بكة وَ الغيابات حانت ، حتى الشروق اليوم ، كان كعادته كئيب ! |
| الساعة الآن 03:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.