|
تريد مني أن أُدللها / أن أكونَ لها أماً صديقتي هل رأيتي يوماً جذعاً مقتصَ الجذور أنبتَ زهرة ! وَ هل رأيتي لي أم حتى أقلد دورها ؟! أرتجي رحمتك بي الكثير يحتاج أن تفهمي لست انا اللي تكون صديقةً لـِ أحد ! بِ قدر جمالِ رروحك / حرريني ! |
سـَ أشنق حين أكتب ! ...... إنهم .. أناسٌ يخنقون .. حتى الفضفضة ! |
وَ الله الذي لا إله غيرهـ ...
إني متعبه ! متعبه متعبه ! ياربَ السماء أوصل إليهم رسالتي ... لا أريد موتاً كَـ هذهِ الحياة ! فقط برهةٌ واحدة توقفوا عن خوضِ حُرماتي ! : بـِ قدر ما أحبكم ... دعوني وَ شأني ! |
كنتُ أعني الكثير من الأشياء ... لي ! لكني لم أعد اتذكرها ...! |
هل ننسى انفسنا أحياناً /
نغفل ، إرادتنا ..... نذبل لحاضرنا كي نتمرغ في ماضٍ نسيناه أين نحنُ إذاً في أي " بقعةِ حبرٍ " سوداء نسكن ! هذهِ الوجوه التي تضاجعُ الهواء هل هي حقيقية ! أيني أيني أيني .... لم أعد أُبصر إلا " ظلمهم " ! |
فقط إني شارفتُ الموتَ يا صديقة ، رأيتني احتضر ... وَ كل شيءٍ حولي كان خديعه ...... فقط أنا التي كنت صادقه وَ كل شيءٍ حولي كذب هكذا وظبوا حياتهم وَ استغلوا قاطراتِ الرحيل .. دونما وداع إلا كوني بخير وَ كنتُ أموت دونه فأي خيرٍ يرتيجه لـِ أكونه فقط لإجل أن اُطيعه ! |
كنتُ .. أُحبّكَ جداً ....!
وَ الآن .. لازلتُ كذلك ،، لكني لا أريدُ " حبك " |
مـَ ـأأ عآد نفهم بعضنا .....!
هذا سبب كـآآآفي عشان " نتحرر " من مشاعرنا الـ سخيفة ! ، ، ، مين اللي كان " يتكلم " ؟! وَ مين اللي " يسمعه ؟ " ! |
| الساعة الآن 05:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.