![]() |
ضوء خافت هاطل شكري |
وهج ،،
شكرا و أفتقدك |
حَبِيْبَتِيَ الْجَمِيْلَةَ يَاْ غَرَاْمِيْ
رَغِبْتُ بَأَنْ تَكُوْنِيْ فِيْ نِظَاْمِيْ رَحِيْقَ أُنُوْثَةٍ وَالْعُمْرُ زَهْرٌ فَصِرْتُ أَرَاْكِ حَتَّىْ فِيْ مَنَاْمِيْ حَبِيْبَتِيَ الَّتِيْ أَصْبَحْتِ شِعْرًا وَجَدْتُكِ عِطْرَ صَمْتِيْ أَوْ كَلَاْمِيْ فَكَيْفَ أَكُوْنُ مِرْآةً لِحُسْنٍ، عَبِيْرًا، أَوْ لِحَقْلِكِ كَالْغَمَاْمِ أَيَاْ حُبِّيْ أَذِيْبِيْنِيْ بِضَمٍّ شُمُوْعِيْ لَاْ تَخَاْفُ مِنَ اضْطِرَاْمِ فَضُمِّيْنِيْ كَطِفْلٍ أَوْ رَضِيْعٍ أَبَى الْهُجْرَاْنَ أَوْ مُرَّ الْفِطَاْمِ مَعًا نَبْقَىْ، وَإِنْ سَفَرًا أَرَدْنَاْ فَقَدْ نَمْضِيْ إِلَىْ شَطِّ الْهُيَاْمِ وَلِلْعُشَّاْقِ كُلُّ الْكُوْنِ دَاْرٌ وَقَدْ أَلِفُوا الرَّحِيْلَ إِلَى الْمَرَاْمِ فَشُكْرًا لِلْمَحَبَّةِ يَاْ حَيَاْتِيْ فَقَدْ بَدَّدْتِ آلَاْمَ السَّقَاْمِ وَشُكْرًا قَدْ أَضَأْتِ الْكَوْنَ سِحْرًا فَكَيْفَ أَتُوْهُ يَوْمًا فِي الظَّلَاْمِ وَلَسْتُ أَرَىْ شَبِيْهَكِ يَاْ مَلَاْكِيْ فَأَنْتِ أَمِيْرَتِيْ دُوْنَ الْأَنَاْمِ جَمَعْتِ حَضَاْرَةَ الْبُلْدَاْنِ عِنْدِيْ وَتَاْرِيْخَ الْمَحَبَّةِ وَالسَّلَاْمِ فَكُوْنِي اللَّحْنَ فِيْ دَقَّاْتِ قَلْبِيْ وَكُوْنِيْ فَرْحَتِيْ، كَوْنِي ابْتِسَاْمِيْ وَكُوْنِيْ زَهْرَةً لِرَبِيْعِ عُمْرِيْ وَكُوْنِيْ كُلَّ أَيَّاْمِيْ وَعَاْمِيْ فَهَذَا الْعِشْقُ عِشْقٌ لَيْسَ يَبْلَىْ وَيُسْقَىْ بِالْحَنَاْنِ وَبِالْوِئَاْمِ مودتي لكم شكرا للشاعر محمد راضي السالم |
شكراً من القلب لأخي الغالي جداً
سعد سيف سعد الأبعاد وحبيبة روحي وأخيتي من الدنيا نادرة عبدالحي وللأدميرال النبيل إبراهيم آل نزال شكراً لكم من القلب يا غوالي |
شكراً لك رشـا الغالية شكراً لك لأنك ما زلت واقفة رغم عصف الريح |
شكرا للحمام الزاجل أتعبتك معاي !
|
شكرا لمن أهداك إلينا في أبعاد
شكرا كبيرة لقلمك الهادي الساحر شكرا لك : أ. اسيف الله عليك |
شكراً لمن يطيّبون الجراح بطيب أرواحهم
|
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.