![]() |
لقد أشتقتُكَ حتى سآحت ملامحُ غربتي وَ تشكلت دموعي رغوةً تستأصل جذور السعادهـ .. تناغي أن أتمم صلاتي حتى اموت ساجده ! عجبت عجبت عجبت !!! أأعشقك ~ أتعشقني فـَ بالإله الواحد / كيف .... نحن نحيا وَ أجسادنا متباعده ! http://img684.imageshack.us/img684/7...erbyindiae.jpg |
لقد سأمت المراجيحُ قصةَ إنتظاري ..! وَ تزفرت الجدران قصةً لطالما شهقتها لها ! سكنت الأشباحُ حياتنا .. فما عدنا ندري .. ألتقينا أم أنه شُبّه لنا ! حتى : تأرجحت المراجيح ، وحدها وَ كان الهواءُ ساكناً إلا من ....... ذكرك ...... |
لا زلت أتقن تمثيل الضحك ، و لازلت أتنفس الكمد وَ أذيعهُ حولي " بخوراً "
لكن رئتيّ تهشمت و اهترئت و احترقت حتى لا زلتُ أظنني أتنفسُ الماء وَ اظمأُ الهواء ! http://img690.imageshack.us/img690/292/4mmsnet67.jpg هل انا بخير حبيبي ؟ |
إلهي ، قد آمنتُ أن مساحةً واحده تفصل الصبر عن الضجر ، وَ علمت أننا خلقنا بشراً " ضعافاً " لا نملك ردّ القضاء وَ لا يحق لنا أن نكرهه ... فَ يا إلهي ، إن كان ضعفنا هذا ابتلاءً فجد علينا بـِ صبرٍ كريم يجعلنا من الصالحين ، الذين تختبرهم بهكذا " قدر " وَ إيما كنتُ مجرد لاهيةً " كادت " فكدت لها .. حتى ضاقت عليها بما رحبت فـَ أقبضني ربآه حين اكون ساجدة .. وَ امنن عليّ بغفرانِ وقاحةً لا تُغتفر ! |
أُقسم أنني لازلت أتعلم أبجدياتِ الأشياء ! وَ ابتسامتي لا زلت أجهل .. أغباءٌ هي ، أم حماقة ! |
أشعر أن ارواحنا مخملية و تجاعيدها توكزها آثامنا لا نزال [ نصلي ] و ايدينا فاجرة ! |
أشياء كثيرة تحتاج الفضفضة داخلي روحي المتهالكة خذلتها دعواتي التي لم تصعد السماء و كنت وحدي اصعد الجبل و امط جسدي ارفعها فما ارتفعت و لا خيل لي ! حتى تقوس ظهري و لا زلت اشتهي ك الآدميين [ قبلاتك حبيبي ] |
|
الساعة الآن 05:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.