![]() |
[ وَهَنْ ] ___ !
http://www.alyara3.com/up/uploads/598f6608b4.jpg سقوط الأشياء لـا يوجب إلتقاطها و ذاتي أقسمتْ أن تلتقط كل ما سقط مني ذات وهن ! ْ ْ ْ [ لن يذرني الرب وحيدهـ ] ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ القنوط مشرط يستأصل الأمل من جسد الحياة دعها تتآكل أنامل اليأس قبل الوصول إليك ! [ فــ لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس ] ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ حين وهن نلجأ إلى العزلة وقد لا ندرك بأنها داء يحتاج لـ دواء أولها صمت وآخرها اكتئاب ! كل ما نحتاج إليه هو صدر حنون بنكهة الــ [ فضفضه ] ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ كثيراً ما نبحث عن الصداقة السرمدية في الأفق البعيد دون إدراك للجانب المرّ منها والذي يحوّل المصادقة فيها إلى صدقة توجب عليك دفعها كــ كفارة لهذه الخطوه ! ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ لا يوجد صداقة مخملية في هذا الزمن وإن وجدت فــ تلك [ مصادفات ] ليس إلا ! الصداقات الكسيحة بترتها المصالح ! رجاء لا تصالح ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ الكبرياء بعضه ربـح وبعضه خساره كأنه أشبه بمرآة افتتنـتَ بملامحها حتى تشظت و شطرت وجهك نصفين ! ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ إنفصال قلبين امتزجا بـ طينة التوحد فيهما كان بمثابة المطرقة على رأس تملص أحدهما من مزاجية الآخر ! فــ إلى متى ؟! ْ ْ ْ |
[ وَهَنْ ] ___ !
ْ ْ ْ لا جديد سوى وخزات صديق أصابتني بالبلاده ! ْ ْ ْ |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.