|
طال صمته ...
يقرأ بجنون تفاصيل ضحكتها ..! |
گيفَ أقوْل آني بخيرْ وْ بآين بـ قلبي آلنـزيف وْ" آلملآمح " بآن فيهآ عينَ مآعـآدَت..| تنآم مرْتبگ وْآقف وْسآگَت .. أنفضَ غبآرْآلرْصيف ،‘ بـ آلعجل هزيت رْآسيَ [ يعنيَ آخبآرْيَ تمآم ] ! |
على ذاك الرصيف أحلامٌ تُباع وتُشترى !
|
على ذاك الرصيف
شالها وقلبٍ شالها |
على ذاك الرصيد صوت ناي
وعزف فيروز كأنها من علم الناي الغناء |
على ذاك الرصيف أجُرّ الخطى لأنساك !
|
قرأ رسالتها ..
طال تأمله للسطر ما قبل الأخير ...! ما زال يقرأ ..! |
على ذاك الرصيف ينام بجوعه ، فلم يأكل منذ زمن ليس بالقريب !
ولم تشفق عليه تلك التي تراه بنصف عين .. قالت .. أما زلت هنا ؟ قال .. بكل تعب .. كنت هناك ! قالت .. دارت الدنيا وصرت مكاني ! ذهبت ولم تسمح لأذنها أن تسمع المزيد !! |
| الساعة الآن 06:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.