|
أين أنا !
وفوهة الكلام ذابت من لهيب الصمت ! فؤاد مكلوم في بقعة جرداء لم ولن تصلها الحياة ! |
أن تعيش فقط لتصارع الالآم حتى تنفذ منك أنفاسك !
|
ان يظل القدس الى الان في زنزانة الحلم دون ان يتحرر
بعد ان اصبحت الاوطان بين براثن الغربان وليمة للجراد \..:icon20: |
غيابك رغم حضورك !! |
كلما رفّ في الحنايا شعور... قتلته يد عسراء / تقتل الحب/ تزرع الشك / تخلف دائما ماتقول.
|
أن لاتجد دمعك حاضرا لحظة ترغب بالبكاء !
|
مؤلم جدا ، ذاك الشموخ رغم الانكسار القاتل..!
|
مؤلم جداً
أن أمدّ يداي فلا أطالك! |
| الساعة الآن 06:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.