![]() |
: : كنت أظن و كنت أظن و خاب ظني لا أعلم لماذا عندما نُصاب ب الخيبة نلجأ إلى الرجوع كثيراً و نبدأ رحلة [ تحوير الحديث ] هل كان يقصد شيء اخر أم ما الذي كان يرمي له .. بعد أن زُرِع الورد نحاول أن نحرقه لا أن نقطعه و فقط . ...!! يا تُرى أ يُعقل أن يتحمل أحدنا كثيراً الجوع إلى : الحنين ــــــــــ [ مُرهِق ] ؟ ؟ ؟ ؟ : |
: : أندِلاع حريق : أمر يبعث : ثاني أكيد الكربون فــ كيف لا تُصاب .. ب أضرارهـ و كيف لا تتلف خلايا تفكيركـ و كيف لا تنشغل ب ذاك الحريق ..؟؟ و كيف لا تكون من : المحترقين .؟ أسئِلة كثيرة عندما تعمل كــ رجل إخماد حرائِق هل ســـ : تسلم ... رُبما ســـ : تستسلم .؟ : : |
: : و و و و و الــ هواء : بعض أكسجين و كثير ثاني أكسيد كربون و قليل من لا شيء . و كل مكان يمتلكــ : هذه الــ مذكورة أعلاه . و لكن ما نِسبة :ـــــــــــــ كُلٌ مِنها .؟؟. : : |
: : عِندما تقرأ نفسك في : حديث الــ أكسجين و ترى بعض ذراتِهِ في ذاتك تجد أنك لا إرادياً : تتمعن في نفسك و خاصة عندما يكون الحديث في : خطأ وقعت فيه . و تستمتع أكثر عندما تجد تلك : الذرات تباعد مابينها و تقول لك :- أتمنى أن لا تلتقي مع أخطائِك : مرة اخرى . من يستطيع فعل ذلك و من يتقبل أن يكون في موقف مع الآخرين أو في موقف مع نفسه المُكابرة و المُجاهرة : - ـــــــــــــــــ يحتاجان إلى [ إبادة ] . : : |
: : [ التقدير و التقديس ] عنوان مقال لــ د. الأميري في كتابه [ زدني علما ] مازِلت أقرأه و أستمتع كثيراً بِه . و الفارق ليس : بِ شعره . و لكن : الواقعون و الواقعات و المستوقعات : كُثر و الله . اللهم أبعد عنا [ التقديس ] . : : |
: : انا : أنا . و لست : شخص اخر . مازِلت ذلك الــ إنسان لا أحمل : سيوفًا مسمومة . و لا أتجه إلى : ماليس لي بِه عِلم . أبحث عن حرف و كلمة و نص : تفيدُني . و أكتب ما أريد أن أكتبه ذون المساس بــ الاخرين . إن كنت مازِحاً في بعض الــ أحيان فــ رغبة في تلطيف : [ أجواء ] و من يغضب مما كتبته له فــ لــيخبرني هو .. و فقطــ لا أريد أن أقول : [ كلن يشوف الناس ب عين طبعه ] مع كل التقدير و الــ إحترام . : : |
: : يبدو أن كُل جمِيل يجب أن يقف فــ لا يوجد ماهو مُستمِر في هذا الكون حتى نقطة اخر السطر .. تغيرت . : : |
: : السعادة ليست : عادة بل رُبما تشكُل مِن لسعات مُنعِشة فقط . : : |
الساعة الآن 09:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.