![]() |
هما
اليوم خمر وغدا امر |
هو : [ رائحة الصُِبح ثمة تغريد العصافير ..!!! :34: . |
هي مورد القلب
|
هي منفى وملفى
|
هي ..| أرفقني بينْ دفاترك هو ..| لِتجعليني هائماً ؟ هي ..| لِما ألا أتريدْ أنْ تتمتمْ بعضي هو ..| أكرهُني بِهذه الحالة وتكاد أنفاسي تنقطعْ كُلما قلبت صفحةِ البداية وتأتيني النهاية مُسرعة لطوي الصفحة هي ..| أتراني مجنونةً حدْ الهوسْ دعني أداعبها ورقتكْ باتتْ رقيقة لا يتحملها قلمْ كُلما حركتْ معصمك لنزفْ محبرتك تؤرقها ومضة الإصغاءْ دونْ اِجابةً هو ..| أرأيتي أخبرتكِ تشّدني لغرسْ ملامُحكِ خلفها لكنْ سُرعانْ ما ينتشلني البوُحْ إلى الصمتْ أبدوُ طفلاً في المهدْ لا يُدركْ الصوابْ هي ..| ما الحلْ إذاً هو ..| سايريني في لحظاتْ طلوعْ الشمسْ وفي نهاية مغيبه وصولاً لـِ القمرْ راقصيني كُلْ ليلةً يناديني الوجعْ لغيابك ، حتى بزوغْ الفجرْ هي ..| سأدمنْ السَهرْ وربما لا أجيدْ الرقصْ هو ..| لا عليكِ سأدسُ أصابعي بينْ خصركِ وأخطي بقدمي يميناً تاركاً قدميكِ اليُسرى تُعانقها خطواتي شمالاً وتتشابكْ أيدينا حينها لاتخلعيني مِنْ ذراعيكِ هي ..| سأتركْ جسدي يتخبط بينْ زوايا مسرحْ اللقاءْ بك ودعني أغفوُ كي أحُلمْ بذلك العهدْ |
هو..| أرتدي فواصل البُوحْ وتعلثمي فوقْ ذراعْ الهذيانْ
هي ..| أجيدُ اللهوُ والساحة ممتلئةُ ودونْ خجل أتغني لحنك هو ..| ولِما الصمتْ هي : أبتْ الأنفاسْ ثرثرة الأشياءْ فوق صدرِي السمَاءْ هُناك قفازْ يدنوُ لحجرةِ البُوحْ يحاولْ خلعي والإستيلاءْ على ما تبقى مِنْ فتور اللحظاتْ المميتة..! هو ..| تبللي إذاً بالمطرْ وأخرجي لٌعابْ السكٌونْ ودعيه يفك بكارةِ الصمتْ عجبي على هتانكِ أقتربي ومُدي يديكِ يا أنا أسرعي لضّمْ جُنونها هي ..| وليتها الروُحْ تُطيعْ اِصدارْ الأمر لحظة الخشوعْ تقتربْ راجيةً مِنْ الربّ أنْ يتأملني وسقياً يكسُوني..! |
هي ضلع
وفعلت به الأفاعيل كيف لو كانت من كف |
هو حلم ورجل عاشق لحضن النوم :(ليخونها معه بلارده فعل منها |
الساعة الآن 07:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.