![]() |
اقتباس:
وَقَدْ يَكتسب بِعددهم مَعْرفة في كيفية التَعامل مَع البشرية ونصيحتي له يُبقيهم خَارج القارورة ويجتبي الأقرب داخلها فحَتى من أُرسلَ للعالمين _عليه الصلاة والسلام _اصطفى من الصحابةِ أبي بكر فقط خليلا _رضوان الله عليهم أجمعين مَقولة لي : عَلى وَترِ الألم تَتراقصُ أُعزوفةُ فَن ... نتألم فنتبدعُ وننهج العزيمة ثُمَّ يتحقق المُراد .. رأيكم ؟ أ |
اقتباس:
لا شئ يصقُل الإنسان كما الألم وبالمُغايرة تجربِتُهُ تمنح من يملك اليقين منسأةً تُعين خطواته العرجاء ليستقيم الدرب والأمثلة كثيرة عن عظماء تشبّعوا بالألم بشتى صوره من إعاقات، إلى معتقلات، إلى اضطهادات جعلت من صوتهم قِبلة ومن رأيهم وأدبهم بوصلة سلم فكرك يا هديل |
مقولة لي،
ﺣﻴﻦ ﻧﺤﺐّْ ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺇﻟّﺎ ﺃﻥ ﻧﺤﺐّ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﻼ ﻋَﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺄﺗّﻰ ﺍﻷﻟَﻢ ﺑﺤﺠﻢ ﻛﻮﻥٍ ﻣﻦ ﺍﻧﺘِﻜﺎﺳﺔ ! رأيكم يا أحبة ؟ |
اقتباس:
فعلاً ! مقولتكِ ذكرتني بقول الرافعي في السحاب الأحمر : ( إنما الحبيب وجود حبيبه لأن فيه عواطفه .. فعند الفراق تنتزع قطعة من وجودنا فنرجع باكين ونجلس في كل مكان محزونين كأن في قلوبنا معنى من المناحة على معنى من الموت ) وقوله : ( لو أصابك الهم لحبيبك إذ تراه مهموما متألما لذقت أحلى أنواع الآلام السعيدة .. فكيف بك لو تبدّل همه بغتة فأقبلت عليك قبلاته وضحكاته تزحزح عن قلبك ناموس الكآبة ) |
مقولة لي :
إكتمال الأشياء " نهايتها " والحقيقة دوما مؤلمة لذلك يكون الجهل اكثر بهجة ورحلتنا عبر العصور أثيرية الإيحاء فاقدة الأتزان متى أستوقفت الأقدار فوق ممالك الوعي ما رأيكم ؟؟ \..:icon20: |
اقتباس:
عندما تصل بنا النهايات إلى خاتمة مؤلمة نتوق لجهلنا من قبل، ونتمنى العَود دون دِراية ونمقت لحظة المسعى وفكّ شيفرة الجهل ادراكنا لبعض الأمور يفوق وعينا بإدراك ألمه إما الجهل أو الألم وليس ثمة مقعد للتّغابي!! |
يقول جبران خليل جبران:
إذا شعرت بالحاجة إلى يد دافئة امسك بيدك الأخرى فلن يهزم شخص يؤمن بنفسه أصَحيح..؟ |
اقتباس:
" يدك الاخرى " هو تفويض بمن يمتلك أمري ولن تكون أحن ولا أصدق منها ولا أجمل من أن تكون حياتي ملك يدي \..:icon20: |
الساعة الآن 05:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.