![]() |
أنا لا زلت مُدججة بـِ غيبوبةِ مشاعري تجاهكَ " محمد " أسمكَ اللّين في لساني باتَ يجعلني قابلةً للكسر دونك ! خاطري الذي لم أعد أعلم في اي حقيبة من حقآئبِ" ذكرياتي " المنسية رصفته وَ كآبرت الطريق دونه أكملت مسيرتي فارغة / مجردهـ حتى منك ! عزمت حينها ألا ألتقيكَ .. وَ أن اشيح بصري عن كل " طيفٍ يشبهك " لكني وجدتكَ حقيقةً ماثلة امامي ! تميلُ نحوي بـِ نعومة وَ تستدرجُ " حلمي " لـِ استيقظ " دون وعي وَ أصرخُ " أني كنتُ هآربة " منك فَ تخبرني أني حقاً كنتُ كذلك ! |
عمي ~ الله يشفيك ... آحبك حيل ... : ( |
حبيبي ...!
آلا أزالُ طفلتكَ المدللة ؟! هل سـَ تُحضرُ لي الحلوى ؟! أم سـَ نكتفي بـِ النوآيا ! |
كآنت ادفأ ليالي الشتاء يا حبيبي ...!
إنها تمطرُ [ دفئاُ ] |
بل إني ... مثقلتُه عشقاً يا رفيققة ...! |
: . تلكَ الدبابيرُ القاتلة فراشآتُ [ وصلي ] ...! وَ الزهور اللاذعة أمنياتُ القربِ يا حبيب ...! لَيسَ .. خطأي ... أني اسيرُ نحوكَ [ حافيةَ القدمين ] حتى تقرحَت الأشواكُ نعومتي ...! ليسَ خطأي ... أن أوصدتَ الأبوابَ دوني ... وَ دنوتُ اكثر ! : . هل علمِتَ .. لمَ عُلِّقت رقابنا على خطيئآت البوح أن عشقنا أكثر وَ الأمنياتُ كلها موعودة بـِ الموت وَ موتها مخذولُ المصير .! |
http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...&postcount=240
يا صديقتي : الرقيقة .. " فتآةَ السحابِ " رقة الندى ! لا تكثري الحذر بعض المنزلقاتِ آمنة ! وَ بعض الطرق المستقيمة ... بها " حفرُ تفوح منها رائحة الموت " ! يكفيني أن أعلم أنكِ تحبيني .. لـِ اطمأن ! أُحبِّكِ وَ أكثر ! |
نحنُ بحاجة لـِ سطلِ ماءٍ بارد كي تستيقظ مشاعرنا ! حيث لا نحلم ... وَ لا نتمنى .. وَ لا نشاهد أشياءً نخالها مألوفة ! واقعٌ بحت ... بعد هذا السطلِ .. يجب أن نعيشه ! |
الساعة الآن 08:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.